
صدر حديثًا
هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.
إرادة المعنى أسس وتطبيقات العلاج بالمعنى
(0)
المؤلف:
أبو فهر محمود محمد شاكرعدد القراءات:
53
اللغة:
العربية
الفئة:
الطبالقسم:
الصفحات:
214
الجودة:
جيد
المشاهدات:
1016
اقتباس
مراجعة
حفظ
مشاركة
جديد
وصف الكتاب
لقد أشار مؤلفون عديدون إلى أن العلاج بالمعنى- على العكس من مدارس الطب النفسي الوجودي الأخرى- قد طور فنيات علاجية ملائمة، إلا أن قدراً ضئيلاً من الانتباه قد توجه إلى الحقيقة التي مؤداها أن العلاج بالمعنى هو أيضاً آخر العلاجيات النفسية التي تبلورت في نسق نظري محدد. وفيما يتعلق "بأسس" هذا النسق، فإن فصول هذا الكتاب تعطي صورة مبدئية للإفتراضات والمعتقدات الرئيسية المتضمنة في العلاج بالمعنى، فهي تشكل سلسلة مترابطة الحلقات حيث ان العلاج بالمعنى يقوم على المفاهيم الثلاثة الآتية: (حرية الإرادة، إرادة المعنى، معنى الحياة)، ولتطبيقات العلاج بالمعنى التي تتم مناقشتها في هذا الكتاب ثلاثة جوانب أيضاً، أولها أن العلاج بالمعنى قابل للإستخدام كعلاج للأعصبة المعنوية، والثاني هو أنه علاج للأعصبة نفسية المنشأ أي الأعصبة بمعناها التقليدي، أما الثالث فهو أن العلاج بالمعنى يستخدم كعلاج للأعصبة جسمية المنشأ أو الأمراض جسمية المنشأ بصفة عامة- وكما نرى فإن كل الأبعاد الخاصة بالكينونة الإنسانية متضمنة هذه السلسلة. ويتناول الفصل التمهيدي من هذا الكتاب مقارنة العلاج بالمعنى بمدارس العلاج النفسي الأخرى، وعلى وجه الخصوص بالتطبيقات الوجودية في ميدان العلاج النفسي، أما الفصل الأخير فيعرض مناظرة جدلية بين العلاج بالمعنى وعلى اللاهوت، لقد حاولت أتن أضمن هذا الكتاب آخر تطورات العلاج بالمعنى واضعاً في الإعتبار كل من صياغة المعتقدات الفردية والمادة المستخدمة في التوضيح.
أبو فهر محمود محمد شاكر
محمود شاكر وهو الشيخ أبو أسامة محمود بن شاكر شاكر الحرستاني مؤرخ وكاتب إسلامي سوري الجنسية.
ولد في حرستا شمال شرقي دمشق في شهر رمضان عام 1351 هـ / 1932م، وتوفي في الرياض يوم الأحد الأول من صفر الخير عام 1436 هـ الموافق 23 نوفمبر 2014.
درس الابتدائية والإعدادية والثانوية وتخرج منها عام1371 ، 1952 وتلقى العلوم الشرعية على أيدي بعض أهل العلم في مساجد بلدته، ثم التحق بجامعة دمشق ليدرس علم الجغرافيا، ثم تخرج منها عام 1956-1957م. التحق بعد ذلك بالخدمة العسكرية الإلزامية، وتخرج ضابطاً برتبة ملازم، ثم فُرز إلى الجبهة كضابط مدفعية على الحدود مع فلسطين في القطاع الشمالي وذلك عام 1960م. عاد بعدها إلى التدريس .
شغِفَ بدراسة علم التاريخ بفنونه، ونهضَ بالتاريخ الإسلامي وبرزَ فيه، وصنَّف فيه بطريقة مبتكرة، وامتازَ بصياغة تاريخه في ماضيه وحاضره صياغةً دقيقةً من المنطلق الإسلامي مع عرض الأحداث وتحليلها، وردَّ في كتاباته على بعض الشبهات التي أثارها المستشرقون وأتباعهم. واهتمَّ بدراسة علم الأنساب، وبرعَ فيه .
انتقل إلى المملكة العربية السعودية عام 1972م، وعمل أستاذاً للجغرافيا والتاريخ الإسلامي في كلية العلوم الاجتماعية بالرياض والقصيم. وكان قد أعدَّ برنامجاً إذاعياً في إذاعة القرآن من السعودية اسمه جغرافية العالم الإسلامي. له أكثر من مائتي مصنَّف في التاريخ والفكر الإسلامي والجغرافيا. وكما شارك في وضع مناهج وخطط دراسية في علمي التاريخ والجغرافيا.
توفي غرة صفر الأحد 1436 هـ / الموافق 23 من نوفمبر 2014 م
اقرأ المزيد
الكتاب غير متاح حاليًا
هذا الكتاب غير متاح حاليًا للنشر. لقد حصلنا عليه من بموجب ترخيص المشاع الإبداعي، ولكن المؤلف أو دار النشر لم يمنحا الإذن بنشره.
قيم الآن
5 نجوم
4 نجوم
3 نجوم
2 نجوم
1 نجوم
اقتباسات
الأعلى تقييماً
الأحدث
اقتباس
كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط
بدلاً من 3
التعليقات
كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط
بدلاً من 3