Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب مئة وثمانون غروبًا بقلم حسن داوود

مئة وثمانون غروبًا

(0)

المؤلف:

حسن داوود

اللغة:

العربية

الفئة:

الادب

الصفحات:

292

الجودة:

good

المشاهدات:

606

أيقونة علامة اقتباس

اقتباس

أيقونة مراجعة

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

ليست هناك مقابر في قرية "الزهرانية" كما يكتشف بطل رواية حسن داوود بعد عشرين سنة من الإقامة فيها. يتّجه الكاتب اللبناني بالرواية العربية إلى آفاق جديدة من خلال تركيزه على التفاصيل التي يُغفل عنها الكتّاب عادةً. وصف داوود بواسطة النثر الصوفي يخوض في الموضوع ولكن القارئ الصابر سيكتشف بسرعة بأن العواطف الجياشة والعنف الملتهب موجودة في ظل الموضوع السطحي .... إنّها عمارة روائية. سنتوقّف كثيراً عند البناء، عند هذا التوازن الكبير بين القصّ والتأمّل، بين التخييل والواقع وبين الصورة والخبر. سنجد نصّاً يخترق برشاقة تشبه الرقص وبسخرية ناعمة ولاذعة معاً جبلاً من الممنوعات. (عباس بيضون) كثيرٌ من التواطؤ في هذا الكتاب بين المؤلّف وشخصيّاته على سردِ منازل العزلة... كتاب محزونين وحمقى ولامبالين وأنقياء. كتابٌ بارع. لعلّه تحفة. (بسام حجار) تحت سطح النصّ الهادىء لحسن داوود صخبٌ يثير الريبة بالاجتماع: فيقدّمه كأنّه مكيدة تفضي إلى خراب لا يُعمّر بعده، أو ربّما كورطة لا علاج منها إلاّ بعنفين، واحد في داخل صاحبه وآخر مداه مدى الخارج كلّه. (حازم صاغيّة) مع حسن داوود، لا نعود نميّز بين "كتابة الرواية" و"رواية الكتابة". فهما نمطان يتطابقان تماماً "كالرسمين اللذين يصيران كأنهما رسمٌ واحد"، قطعة أدبية واحدة. إنه يروي بتأنٍّ معاناة الكتابة الكاشفة، تلك الكتابة التي لا يملك سرّها ونهايتها إلاّ البطل الذي التقاه صدفة على قارعة طريق. (جورج دورليان). رواية" مئة وثمانون غروباً " فازت بجائزة المتوسط لعام 2009 . ودخلت الرواية في القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2010
صورة المؤلف حسن داوود

حسن داوود

روائي وكاتب لبناني. له في الرواية "بناية ماتيلد" و"غناء البطريق" و"لعب حيّ البياض" و"ماكياج خفيف لهذه الليلة". وفي القصّة "تحت شرفة أنجي" و"نزهة الملاك". ترجمت رواياته إلى الإنكليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية. ولد حسن داوود سنة 1951، وهو يعمل صحفي في اليومية البيروتية "المستقبل"، درس الأدب العربي بالجامعة اللبنانية في بيروت. ظهرت أوّل رواية له باللغة الفرنسية بعنوان "ضيعة ماتلدا" سنة 1998، وتبعتها رواية ثانية بعنوان "الأيام الأخيرة"، وهي دراسة نفسية عميقة حول الشيخوخة.

اقرأ المزيد
صدر حديثًا

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3