
صدر حديثًا
هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.
اقتباس
مراجعة
حفظ
مشاركة
جديد
وصف الكتاب
في قرية لبنانية، يتهيّأ أرمل عجوز للقيام برحلته الأخيرة. الرجل، الذي كبر أولاده وأهملوه، يكمل حتى النهاية من دون أن يهدّه التحدّي... تحدّي العمر، والجسد المتهاوي، وهلوسات الذاكرة. يعاند حياة البطالة، ويناور مع قسوة أولاده، وجشعهم، ولامبالاتهم.
يصطدم الماضي بالحاضر، وتختلط الأحلام بالذكريات. ويبدأ الرجل، بالتدريج، يخسر قدرته على التحمّل. لكنّه، مع ذلك، يرفض أن يقبل المحتوم، مردّداً بكل شجاعة: "لا يستطيع ملاكُ الموت أن يمسّني".
"أسلوب داوود أنيق ومكثّف، غالباً ما تنضح منه روح الدعابة". (تايمز)
"رواية حاذقة، سرّ جمالها في لمعتها الهادئة". (سعودي غازيت)
"«إني منتسب إلى ما قرأت، لا إلى موجة أو جيل»، هكذا يقدّم نفسه حسن داوود. كاتب يقف على حدة بين رواد الولادة الثانية للرواية اللبنانية التي ازدهرت خلال الحرب. يكتب بالممحاة، ويتعامل بقسوة مع نصّه وقارئه على السواء" الأخبار.
"إنها أقرب الى فيلم سينمائي يعرض مشهداً آنياً ثم يترك عقل الراوي يشرد فتتداعى الخواطر وتستفيق الذكريات وتتلاحق الصور دونما ترابط منطقي او عقلاني." الحياة.
حسن داوود
روائي وكاتب لبناني. له في الرواية "بناية ماتيلد" و"غناء البطريق" و"لعب حيّ البياض" و"ماكياج خفيف لهذه الليلة". وفي القصّة "تحت شرفة أنجي" و"نزهة الملاك". ترجمت رواياته إلى الإنكليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية. ولد حسن داوود سنة 1951، وهو يعمل صحفي في اليومية البيروتية "المستقبل"، درس الأدب العربي بالجامعة اللبنانية في بيروت. ظهرت أوّل رواية له باللغة الفرنسية بعنوان "ضيعة ماتلدا" سنة 1998، وتبعتها رواية ثانية بعنوان "الأيام الأخيرة"، وهي دراسة نفسية عميقة حول الشيخوخة.
اقرأ المزيد
صدر حديثًا
قيم الآن
5 نجوم
4 نجوم
3 نجوم
2 نجوم
1 نجوم
اقتباسات
الأعلى تقييماً
الأحدث
اقتباس
كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط
بدلاً من 3
التعليقات
كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط
بدلاً من 3