Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب لحظة تاريخ بقلم محمد المنسي قنديل

لحظة تاريخ

(0)

عدد القراءات:

2

اللغة:

العربية

الفئة:

الادب

الصفحات:

447

الجودة:

good

المشاهدات:

581

أيقونة علامة اقتباس

اقتباس

أيقونة مراجعة

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

بين ضفتى هذا الكتاب ثلاثين حكاية من الزمن العربى الممتد ، بدء من زمن الفرسان الذين لا تقف حدود طوحاتهم عند حاضرهم فكن لهم مع مجئ رسالة الاسلام والشهادة فى سبيله ما ارادوه من مواجهة وانتصار على الزمان ذاته ، ثم عطفا على زمن بدأ بفتنه كبرى لافظا الشجاعة ومعتنقا الدهاء وهو زمن الملوك زمن ضاقت الارض فيه على المتصارعين على العرش بما رحبت من فتوحات وانتصارات فكان لا بد لهم من التخلص من بعضهم ولو جمعتهم اخوة الدم ، وسرعان ما أدت هذه الصراعات لسقوط الامويين والعباسيين ممهدة الطريق لزمن الجلبان جند مرتزقة من الترك والمماليك والسلاجقة وغيرهم فصار بدل الخليفة الف خليفة لا يملكون ولا يحكمون ومن بعدها تناوبت الدول المحتلة من كل حدب وصوب حتى صرنا فى زمن الخصيان زمن ملئ باليأس ولكنه لا يخلو من الامل ، فيه رجال حالمون وانتفاضات ذبيحة ورغبة تواقة للتغيير وثورات كامنة تحت التراب واخرى ظهرت للنور ، ومازلنا فى انتظار زمن عربى جديد ومخاض جديد وولادة جديدة .
صورة المؤلف محمد المنسي قنديل

محمد المنسي قنديل

ولد محمد المنسي قنديل بمدينة المحلة الكبرى بمحافظة الغربية بمصر في عام 1949م، وقد كان من زملائه في هذه المدينة الأفليمية الدكتور جابر عصفور الذي أصبح واحدا من أكبر النقاد العرب والدكتور نصر أبو زيد المفكر الإسلامي المجدد والقصاص المعروف سعيد الكفراوي وجار النبي الحلو والشاعرين محمد فريد أبو سعدة ومحمد صالح وغيرهم.

تخرج المنسي في كلية طب المنصورة عام 1975م وعمل بعد تخرجه في ريف محافظة المنيا لمدة عام ونصف العام وهي الفترة التي استقى منها معظم خبراته عن القرية المصرية، وانشغل في هذه الفترة بإعادة كتابة التراث وكان دافعه إلى ذلك هو الهزيمة المريرة التي تلقاها العرب في علم 67 والتي لم تغادر ذاكرته الروائية حتى الآن، ثم أنتقل إلى التأمين الصحي في القاهرة قبل أن يعتزل الطب ويتفرغ للكتابة.

فاز وهو ما زال طالبا في كلية طب المنصورة عام 1970م بالجائزة الأولى في نادي القصة عن قصة "أغنية المشرحة الخالية" التي جسدت مشاعر طالب طب فقير، وقد نشرت هذه القصة في العديد من الدوريات قبل أن يضمها في كتابه "من قتل مريم الصافي" الذي فاز بجائزة الدولة التشجيعية في عام 1988م، كما فاز وهو طالب أيضا بجائزة الثقافة الجماهيرية عن قصة "سعفان مات" التي تحكي مأساة عمال التراحيل.

اقرأ المزيد
صدر حديثًا

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3