Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب قمر على سمرقند بقلم محمد المنسي قنديل

قمر على سمرقند

(0)

عدد القراءات:

3

اللغة:

العربية

الفئة:

الادب

الصفحات:

50

الجودة:

good

المشاهدات:

708

أيقونة علامة اقتباس

اقتباس

أيقونة مراجعة

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

هل تعرف ما هو الخوف، أنه يقتل أفضل ما في نفسك، تعيش طوال عمرك آمنا، ثم تكتشف أنه أمان زائف، وأن الخوف كامن مثل أشباح لا تهدأ في الظلام أو في الضوء على " و "نور الدين " ، الأول مصري والثاني سمرقندي .. رفيقا تلك الرحلة المدهشة ..جمعتهما المصادفة في سيارة تاكسي يقودها نور الدين إلى سمرقند حيث يبحث " علي " عن "رشيدوف " صديق أبيه القديم . يصف لنا نور الدين بدقة ، وكأننا نراه : صوته العميق وملامحه المملوكية ، لحيته الحمراء وعينيه الزرقاوتين ، ملامحه الغريبة وكأنها رسم خيالي لصور الأسلاف !!..يهيمن بقوة غير محدودة على رفيقه المصري وعلىى السيارة المتهالكة التي تعود إلى عصر الشيوعية .. رجل يشتمل على كل تناقضات التاريخ : القدسية والغواية ، التدين والمجون ..وعربية ناصعة محكمة تراعي مخارج الحروف ، ووعي مستفيض بتاريخ تلك البقعة الأسطورية التي حكمت العالم الإسلامي قرونا طويلة ..على خلفية من خضرة زاهية منبسطة وحقول قطن متوهجة تبدأ رحلتنا الخيالية إلى سمرقند .
صورة المؤلف محمد المنسي قنديل

محمد المنسي قنديل

ولد محمد المنسي قنديل بمدينة المحلة الكبرى بمحافظة الغربية بمصر في عام 1949م، وقد كان من زملائه في هذه المدينة الأفليمية الدكتور جابر عصفور الذي أصبح واحدا من أكبر النقاد العرب والدكتور نصر أبو زيد المفكر الإسلامي المجدد والقصاص المعروف سعيد الكفراوي وجار النبي الحلو والشاعرين محمد فريد أبو سعدة ومحمد صالح وغيرهم.

تخرج المنسي في كلية طب المنصورة عام 1975م وعمل بعد تخرجه في ريف محافظة المنيا لمدة عام ونصف العام وهي الفترة التي استقى منها معظم خبراته عن القرية المصرية، وانشغل في هذه الفترة بإعادة كتابة التراث وكان دافعه إلى ذلك هو الهزيمة المريرة التي تلقاها العرب في علم 67 والتي لم تغادر ذاكرته الروائية حتى الآن، ثم أنتقل إلى التأمين الصحي في القاهرة قبل أن يعتزل الطب ويتفرغ للكتابة.

فاز وهو ما زال طالبا في كلية طب المنصورة عام 1970م بالجائزة الأولى في نادي القصة عن قصة "أغنية المشرحة الخالية" التي جسدت مشاعر طالب طب فقير، وقد نشرت هذه القصة في العديد من الدوريات قبل أن يضمها في كتابه "من قتل مريم الصافي" الذي فاز بجائزة الدولة التشجيعية في عام 1988م، كما فاز وهو طالب أيضا بجائزة الثقافة الجماهيرية عن قصة "سعفان مات" التي تحكي مأساة عمال التراحيل.

اقرأ المزيد
صدر حديثًا

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3