

مصدر الكتاب
تم نشر هذا الكتاب بهدف النفع العام، وذلك بموجب رخصة المشاع الإبداعي، أو بناءً على موافقة من المؤلف أو دار النشر. في حال وجود أي اعتراض على النشر، يُرجى التواصل معنا لنتخذ الإجراء المناسب.
فلسفة كانط النقدية
(0)
المؤلف:
جيل دولوزعدد التنزيلات:
60
عدد القراءات:
13
اللغة:
العربية
حجم الملف:
5.39 MB
الفئة:
علوم اجتماعيةالقسم:
الصفحات:
133
الجودة:
good
المشاهدات:
880
اقتباس
مراجعة
حفظ
مشاركة
وصف الكتاب
الخوض في الفلسفة النقدية والقراءة عنها وفيها من أكثر القراءات إمتاعاً ولا عجب أن هذه الفلسفة كما يورد الكاتب تعتبر منطلقاً للكثير من الفلسفات من بعدها بالرغم من كثرة المتناقضات التي أثارتها وبالرغم من الاختلاف الكبير بين تلك المذاهب التي نشأت عنها ما بين وضعية وبرجماتية ووجودية تحليلة ومثالية … ولكن قد يزول شيءٌ من العجب لو نظرنا إلى أن الفلسفة النقدية قد وضعت حدوداً للمعرفة البشرية وأن كانْت لم يتكلم بأكثر مما يعرف ولم يشأ للعقل بأن يتجاوز حدود التجربة وهو القاصر عن الإحاطة بكل جوانب التجربة نفسها… فنتج عن ذلك أن تظهر تلك الفلسفات التي جعلت من باطن الإنسان وذاته محوراً لها.
تحليل للميدان الذي اكتشفه كانط بأنه "صوري"، والذي يبين من خلاله تصوراً جديداً لملكات العقل، من زاويتي مآلها ومصدرها. وهو يعلق على مضمون كتب كانط الثلاثة "نقد العقل الخالص" و"نقد العقل العملي" و"نقد الحكم.
جيل دولوز
جيل دولوز (بالفرنسية Gilles Deleuze) (18 يناير 1925 – 4 نوفمبر 1995) هو فيلسوف فرنسي كتب في الفلسفة والأدب والأفلام والفنون الجميلة من أوائل الخمسينيات حتى وفاته في عام 1995، وكان أكثر أعماله شعبية مجلدَين عن الرأسمالية والانفصام: مكافحة العقد النفسية عام 1972 وألف هضبة عام 1980، تشارك في كتابة كليهما مع المحلل النفسي فيليكس غوتاري. يعتبر العديد من العلماء أطروحته الميتافيزيقية الفرق والتكرار (1968) أنها من إبداعاته العظيمة. يصنفه الفيلسوف أدريان وليام مور من بين «أعظم الفلاسفة» مستشهدًا بمعايير برنارد ويليامز للمفكر العظيم. رغم أنه وصف نفسه في الماضي بأنه «الميتافيزيقي النقي»، فإن عمله قد أثر على مجموعة متنوعة من التخصصات عبر الفلسفة والفن، بما في ذلك النظرية الأدبية وما بعد البنيوية وما بعد الحداثة.
كان جيل دولوز، إلى جانب العديد من الأنصار الفرنسيين والإيطاليين للمذهب السبينوزي المحدث المستوحى من الماركسية مثل لويس ألتوسير وإتيان باليبار وأنطونيو نيجري، أحد الشخصيات الرئيسية في الازدهار الكبير لدراسات سبينوزا في الفلسفة القارية في أواخر القرن العشرين وأوائل القرن الحادي والعشرين (أو نهوض النزعة الفرنسية السبينوزية المحدثة المستوحاة من عصر ما بعد البنيوية)، الذي كان ثاني انتعاش لسبينوزا في التاريخ، بعد السبينوزية المحدثة ذات الأهمية الكبيرة في الفلسفة الألمانية والأدب في أواخر القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر تقريبًا. كان انشغال دولوز بسبينوزا وتقديسه له معروفًا جيدًا في الفلسفة المعاصرة. كما ذكر بيير ماشيري «جزء هام من أعمال دولوز مكرس لقراءة الفلاسفة: ستوكس، ولايبنتس، وهيوم، وكانط، ونيتشه، وبرجسون، إلخ. ولكن سيُعيّن منصب فردي في هذه القائمة إلى سبينوزا، بسبب الاهتمام الفلسفي الذي يتوافق معه».
اقرأ المزيد
عذرًا، ملف هذا الكتاب غير متوفر حاليًا. نحن نعمل على تحديث كامل للموقع، وسيتم رفع الملف قريبًا. شكرًا لصبرك واهتمامك.
قيم الآن
1 نجوم
2 نجوم
3 نجوم
4 نجوم
5 نجوم
اقتباسات
الأعلى تقييماً
الأحدث
اقتباس
كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط
بدلاً من 3
التعليقات
كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط
بدلاً من 3