Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب علامات يوم القيامة  الصغري بقلم محمد متولي الشعراوي

علامات يوم القيامة الصغري

(0)

عدد القراءات:

2

اللغة:

العربية

الفئة:

الأديان

القسم:

الصفحات:

147

الجودة:

good

المشاهدات:

768

اقتباس

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

كتاب علامات القيامة الصغرى pdf تأليف فضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي يعرض لنا علامات القيامة التي ظهرت ولم تنقض مثل الشح المطاع، وإعجاب كل ذي رأي برأيه، وإسناد الأمر لغير أهله وترك الصلاة، وضياع الأمانة، وكثرة الكذب واستحلاله وغير ذلك، ويعرض لنا كذلك باب جامع في علامات القيامة التي ظهرت ولم تنقض مثل تطاول الحفاة، وانتشار الخرافات، وظهور الفتن، وقبض العلم وظهور الجهل، وانتشار الربا والزنا، وظهور المعازف، وظهور الفحش وقطيعة الرحم، وذهاب الصالحين، والتهاون بالسنن وشهادة الزور، وحسر الفرات عن جبل من ذهب وكلام السباع والجمادات للإنس. وغير ذلك من العلامات، ويتبعها المؤلف الشيخ محمد متولي الشعراوي بباب هام عن علامات القيامة التي ظهرت وانقضت مثل بعثة النبي وموته وفقد الصحابة، وقتال الترك والعجم، وخروج دجالين كذابين، وفتح المدائن،وزوال ملك العرب وكثرة المال وفيضه، وغير ذلك من العلامات التي يفصلها الشعراوي ويستدل عليها من الكتاب والسنة.
صورة المؤلف محمد متولي الشعراوي

محمد متولي الشعراوي

ولد محمد متولي الشعراوي في 15 أبريل عام 1911م بقرية دقادوس مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية بمصر، وحفظ القرآن الكريم في الحادية عشرة من عمره. في عام 1922م التحق بمعهد الزقازيق الابتدائي الأزهري، وأظهر نبوغاً منذ الصغر في حفظه للشعر والمأثور من القول والحكم، ثم حصل على الشهادة الابتدائية الأزهرية سنة 1923م، ودخل المعهد الثانوي الأزهري، وزاد اهتمامه بالشعر والأدب، وحظي بمكانة خاصة بين زملائه، فاختاروه رئيسًا لاتحاد الطلبة، ورئيسًا لجمعية الأدباء بالزقازيق، وكان معه في ذلك الوقت الدكتور محمد عبد المنعم خفاجى، والشاعر طاهر أبو فاشا، والأستاذ خالد محمد خالد والدكتور أحمد هيكل والدكتور حسن جاد، وكانوا يعرضون عليه ما يكتبون. كانت نقطة تحول في حياة الشيخ الشعراوي، عندما أراد والده إلحاقه بالأزهر الشريف بالقاهرة، وكان الشيخ الشعراوي يود أن يبقى مع إخوته لزراعة الأرض، ولكن إصرار الوالد دفعه لاصطحابه إلى القاهرة، ودفع المصروفات وتجهيز المكان للسكن. فما كان منه إلا أن اشترط على والده أن يشتري له كميات من أمهات الكتب في التراث واللغة وعلوم القرآن والتفاسير وكتب الحديث النبوي الشريف، كنوع من التعجيز حتى يرضى والده بعودته إلى القرية. لكن والده فطن إلى تلك الحيلة، واشترى له كل ما طلب قائلاً له: أنا أعلم يا بني أن جميع هذه الكتب ليست مقررة عليك، ولكني آثرت شراءها لتزويدك بها كي تنهل من العلم. وهذا ما قاله الشيخ الشعراوي في لقائه مع الصحفي طارق حبيب التحق الشعراوي بكلية اللغة العربية سنة 1937م، وانشغل بالحركة الوطنية والحركة الأزهرية، فحركة مقاومة المحتلين الإنجليز سنة 1919م اندلعت من الأزهر الشريف، ومن الأزهر خرجت المنشورات التي تعبر عن سخط المصريين ضد الإنجليز المحتلين. ولم يكن معهد الزقازيق بعيدًا عن قلعة الأزهر في القاهرة، فكان يتوجه وزملاءه إلى ساحات الأزهر وأروقته، ويلقي بالخطب مما عرضه للاعتقال أكثر من مرة، وكان وقتها رئيسًا لاتحاد الطلبة سنة 1934م.

اقرأ المزيد

الكتاب غير متاح حاليًا

هذا الكتاب غير متاح حاليًا للنشر. لقد حصلنا عليه من بموجب ترخيص المشاع الإبداعي، ولكن المؤلف أو دار النشر لم يمنحا الإذن بنشره.

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3