Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب رد قلبى الجزء الأول بقلم يوسف السباعي

رد قلبى الجزء الأول

(0)

عدد القراءات:

14

اللغة:

العربية

الفئة:

الادب

الصفحات:

392

الجودة:

good

المشاهدات:

714

اقتباس

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

إنك تأبى إلا أن تقف وراء سدود التقاليد والفوارق المهمومة... تتطلع من ورائها إلى أيديك الساحرة.. تطلع ابن الجنايني من كوخه إلى أسوار القصر العالية... إنك تفكر بعقلية القرون الوسطى... وكذلك هي.. إنها ما زالت تنتظرك حبيسة في أبراج القصر... حتى تتخطى الأسوار وتحملها فوق جدارك... وتصره أباها وأخاها.. اللذين يقفان بنبالهما ليحرساها من ابن الجنايني". وانطلقت من شفتيه ضحكة خافه مل إنك تأبى إلا أن تقف وراء سدود التقاليد والفوارق المهمومة... تتطلع من ورائها إلى أيديك الساحرة.. تطلع ابن الجنايني من كوخه إلى أسوار القصر العالية... إنك تفكر ببعقلية القرون الوسطى... وكذلك هي.. إنها ما زالت تنتظرك حبيسة في أبراج القصر... حتى تتخطى الأسوار وتحملها فوق جدارك... وتصره أباها وأخاها.. اللذين يقفان بنبالهما ليحرساها من ابن الجنايني". وانطلقت من شفتيه ضحكة خافه ملؤها المرارة والسخرية.إلى أى حد قد تحقق قول أخيه؟.. وإلى أي مدى تبدو مقارنته الساخرة قريبة من الواقع؟ إنه يقف وراء أسوار القصر فعلاً.. يتطلع إليها تطلعه إلى سد منيع وهو مهما كانت مهمته ومهما كانت الظروف التي تحيط به، لا يستطيع أن ينزع من نفسه إحساس الطفولة.. إحساس "ابن الجنايني" يتطلع من كوخه إلى أسوار القصر العالية حيث تقبع أميرة أحلامه الساحرة.لإنجي وعلي قصة طويلة أحداثها واقعية حدثت في أرياف مصر إبان حكم الباشوات والإقطاعيون للأراضى وتسلطهم على صغار الفلاحين والفقراء، فإنجي ابنة الأمير الإقطاعي الكبير رضت لما لم يرضه والدها وأخاها ووافقت على الزواج من ابن الحارس الفقير المعدم الذي يعتبر بحسب أعراف هؤلاء الباشوات حقير مرتبته لا يجب أن تتخطى حدوداً معينة، هذه الحدود يجب أن لا تصل أبداً ومهما بلغ مقام الولد المثابر علي من مراتب في الدولة إلى أغنى الغنية الإقطاعية. قصة صراع الطبقات تسرد في هذه الرواية التي لا بد للقلب أن ينتصر فيها ولا بد للشر يوماً أن يزول. ...
صورة المؤلف يوسف السباعي

يوسف السباعي

أديب مصري شغل منصب وزير الثقافة سنة 1973، ورئيس مؤسسة الأهرام ونقيب الصحفيين. قدم 22 مجموعة قصصية وأصدر عشرات الروايات آخرها العمر لحظة سنة 1973. نال جائزة الدولة التقديرية في الآداب سنة 1973 وعددا كبيرا من الأوسمة. لم يكن أديباً عادياً، بل كان من طراز خاص وسياسياً على درجة عالية من الحنكة والذكاء. رأس تحرير عدد من المجلات منها الرسالة الجديدة وآخر ساعة والمصور وجريدة الأهرام. عينه الرئيس المصري أنور السادات وزيراً للثقافة، وظل يشغل منصبه إلى أن اغتيل في قبرص في 18 فبراير 1978 بسبب تأييده لمبادرة السادات بعقد سلام مع إسرائيل منذ أن سافر إلى القدس سنة 1977. أغتيل في قبرص في 18 فبراير 1978 حين كان يحضر مؤتمراً آسيوياً أفريقياً هناك. قتله رجلان في عملية أثرت على العلاقات المصرية - القبرصية وأدت بمصر لقطع علاقاتها مع قبرص. واتهمت لاحقا منظمة أبو نضال بالجريمة.

اقرأ المزيد

الكتاب غير متاح حاليًا

هذا الكتاب غير متاح حاليًا للنشر. لقد حصلنا عليه من بموجب ترخيص المشاع الإبداعي، ولكن المؤلف أو دار النشر لم يمنحا الإذن بنشره.

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3