Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب ذكريات علي الطنطاوي - الجزء الثامن بقلم علي الطنطاوي

ذكريات علي الطنطاوي - الجزء الثامن

(0)

عدد القراءات:

8

اللغة:

العربية

الفئة:

التاريخ

الصفحات:

360

الجودة:

جيد

المشاهدات:

560

اقتباس

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

تحميل كتاب ذكريات علي الطنطاوي - الجزء الثامن pdf الكاتب علي الطنطاوي نبدأ الجزء الثامن بوداع المحكمة الشرعية، وبعد أن تعترضنا أشتات من الذكريات نعود إلى السياق، فننتقل مع علي الطنطاوي في آخر وأهمّ انتقال له، إلى المملكة العربية السعودية؛ فنُمضي معه أولاً سنة في الرياض، ثم ننتقل معه إلى مكة المكرمة. ونعرج قليلاً على موضوعات متفرقة؛ كتفسير بعض الآيات، وحديث عن تعليم البنات، ووقفة مع أبي الحسن الندوي ومذكراته. ثم ينتهي بنا المطاف مع علي الطنطاوي إلى آخر الكتاب وهو يقول: "لما شرعت أكتب هذه الذكريات ما كنتُ أقدّر أن تبلغ أربعاً وعشرين حلقة، فوفّق الله حتى صارت مئتين وأربعين، وما استنفدت كل ما عندي، ولاا أفرغت كل ما في ذهني، فقد جاءت على نمط عجيب، ما سرت فيها على الطريق المعروف ولا اتبعت فيها الأسلوب المألوف، فلم تجئ مرتّبة مع السنين ولا مقسَّمة تقسيم الأحداث والوقائع، وما كانت تستقيم دائماً على الجادة بل تذهب يميناً وتذهب شمالاً؛ أبدأ الحديث فلا أتمّه وأشرع في آخر فلا أستكمله، وما أدري كيف احتمل القرّاء هذا كله مني؟ وكنت أفارقكم كل خميس على أن ألقاكم في الخميس الذي بعده، ولكن فراق اليوم إلى غير لقاء
صورة المؤلف علي الطنطاوي

علي الطنطاوي

«علي الطنطاوي» (12 يونيو 1909 - 18 يونيو 1999) (23 جمادى الأولى 1327 هـ - 4 ربيع الأول 1420 هـ) فقيه وأديب وقاضٍ سوري، يُعد من كبار أعلام الدعوة الإسلامية والأدب العربي في القرن العشرين. رأس اللجنة العليا لطلاب سوريا في الثلاثينيات لثلاث سنين. وكانت لجنة الطلبة هذه بمثابة اللجنة التنفيذية للكتلة الوطنية التي كانت تقارع الاستعمار الفرنسي لسوريا. كان أديباً كتب في كثير من الصحف العربية لسنوات طويلة أهمها ما كان يكتبه في مجلة الرسالة المصرية لصاحبها أحمد حسن الزيات واستمر يكتب فيها عشرين سنة من سنة 1933م إلى أن احتجبت سنة 1953. عمل منذ شبابه في سلك التعليم الابتدائي والثانوي في سوريا والعراق ولبنان حتى عام 1940. ترك التعليم ودخل سلك القضاء، فأمضى فيه خمسة وعشرين عاماً من قاضٍ في النبك ثم في دوما ثم انتقل إلى دمشق فصار القاضي الممتاز فيها (1943 - 1953م)، ونقل مستشاراً لمحكمة النقض في الشام، ثم مستشاراً لمحكمة النقض في القاهرة أيام الوحدة مع مصر. كُلّف بوضع قانون كامل للأحوال الشخصية عام 1947م وأُوفد إلى مصر مدة سنة فدرس مشروعات القوانين الجديدة للمواريث والوصية وسواها، وقد أعد مشروع قانون الأحوال الشخصية كله وصار هذا المشروع أساساً للقانون الحالي.

اقرأ المزيد

الكتاب غير متاح حاليًا

هذا الكتاب غير متاح حاليًا للنشر. لقد حصلنا عليه من بموجب ترخيص المشاع الإبداعي، ولكن المؤلف أو دار النشر لم يمنحا الإذن بنشره.

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3

كتب أخرى لـ علي الطنطاوي

حقوق نشر
img
حقوق نشر
img
حقوق نشر
img
حقوق نشر
img

كتب أخرى مشابهة ذكريات علي الطنطاوي - الجزء الثامن

حقوق نشر
img
حقوق نشر
img
حقوق نشر
img
حقوق نشر
img