
صدر حديثًا
هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.
اقتباس
مراجعة
حفظ
مشاركة
جديد
وصف الكتاب
لهذا ، وجدت نفسي في لحظة تشبه الإغماءة ، كنت من فرط الشعور بوحدتي ، غارق في ذاتي، كأنما العالم في سماح أبدي، وكأن قدرتي على الحب لا حدود لها ، لم تكن الحياة في قاموسي مرة واحدة، بل مرات متعددة، وكل لحظة في مضمونها تشكل لي حياة جديدة، تنقلني منشعور إلى آخر، علاقتي بها حين يتطلب الامر، كنت كلما أحببت أن أرى العالم ، أغمضت عينيّ ، ثم حدّقت به، كنت أكتشف أشياء جمّة تبهرني، لكنني لم أكن أعرف كيف استخرجها بشكل دائم، بقد كنت أريده طويلاً، أدرك بأنها الرغبة تدفعني للتقدم، لم أكن أحب أن أبقى شاهقاً وثابتاً، لقد كانت الشجرة تحززنني؛ لأنها لا تستطيع أن تنحني، إنه نوعٌ من الخسارة أن تكون شامخاً إلى هذا الحد، الحد الذي لا يجعلك تنحني لالتقاط حظٍ سقط منك.
رشاد حسن
أديب وشاعر سعودي شاب خريج أدب إنجليزي بدأ نشر كتاباته في موقع التواصل الإجتماعي " Twitter" واتجه بعد ذلك إلى جمعها ونشرها في كتاب ورقي تحت عنوان " مرآة تبحث عن وجه" وصدر له أيضاً : حين رأيت صوتي.
اقرأ المزيد
الكتاب غير متاح حاليًا
هذا الكتاب غير متاح حاليًا للنشر. لقد حصلنا عليه من بموجب ترخيص المشاع الإبداعي، ولكن المؤلف أو دار النشر لم يمنحا الإذن بنشره.
قيم الآن
5 نجوم
4 نجوم
3 نجوم
2 نجوم
1 نجوم
اقتباسات
الأعلى تقييماً
الأحدث
اقتباس
كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط
بدلاً من 3
التعليقات
كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط
بدلاً من 3