
صدر حديثًا
هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.
اقتباس
مراجعة
حفظ
مشاركة
جديد
وصف الكتاب
بعد أن تصل الحضارة إلى أوج ازدهارها، يعمُّ الطاعون أرجاء العالم؛ فيُرى المصابون وقد اصطبغت وجوههم باللون القرمزي، ثم يموتون بعد ذلك في غضون ساعة أو أقل. على الرغم مما حقَّقته البشرية من إنجازات، فقد وقفت مكتوفة الأيدي أمام هذا الوباء ولم تستطع له دفعًا. تلاشى كل ما عرفه البشر من مظاهر الحياة التي ألِفوها وحسبوا أنها من المُسلَّمات، وكاد الطاعون القرمزي يُفني البشرية جمعاء، لكن القدَر كتب النجاة لعدد قليل منهم. أمَّا الحضارة، فقد انهارت تمامًا، وارتدَّ هؤلاء الناجون إلى حياة الهمجية البدائية التي عاشها أسلافهم من آلاف السنين. في هذه القصة، نشاهد البشر وحضارتهم بأكملها في مواجهة كائن دقيق يكشف عن غرائزهم الأولى ويُجردهم من زخرف الحضارة والتمدُّن، فلمن تكون الغلبة؟ لقد تمكن البشر من بناء هذه الحضارة في المرة الأولى، فهل يتمكَّنون من بنائها مرةً أخرى؟ إنها تلك القصة القديمة التي لا تزال تفاصيلها قابلة لأن تتحقق واقعًا ملموسًا في عالمنا المعاصر.
جاك لندن
ولد جاك لندن عام 1876 في أمريكا ، وتوفي هناك عام 1916. كان والده كاهنًا يمارس التنجيم ويقرأ الغيب والمحايات. هذا هو السبب في أن جاك لندن معروف في أدبيات القيمة والماركسية المهتمة بالجانب البرجوازي الصغير ، والعمل في خدمة الكادحين. شرب جاك لندن مرارة الحياة ، وعمل في وظائف مختلفة ، والشرطة البحرية ، وعمال المناجم وغيرها ، واللصوصية ، والشرطة البحرية ، وقبطان السفينة ، والطلاب ، والمراسل ، وعامل منجم وغيرها. يقال إنه انتحر ومات.
اقرأ المزيد
صدر حديثًا
قيم الآن
5 نجوم
4 نجوم
3 نجوم
2 نجوم
1 نجوم
اقتباسات
الأعلى تقييماً
الأحدث
اقتباس
كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط
بدلاً من 3
التعليقات
كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط
بدلاً من 3