Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب الصرخة بقلم رضوى عاشور

الصرخة

(0)

المؤلف:

رضوى عاشور

عدد القراءات:

14

اللغة:

العربية

الفئة:

الادب

الصفحات:

94

الجودة:

good

المشاهدات:

1038

اقتباس

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

عن الكتاب: يقول عني القرّاء إنني كاتبة جيّدة، وأحياناً يستقبلون رواية جديدة لي بترحيب مُؤَثِّر، ويبدو من المنطقيّ في ضوء هذا الكلام أن أزداد ثقة بنفسي، وتسقط الهواجسُ التي عادة ما تستبدُّ بي كلما بدأتُ نصّاً جديداً، ولكنها لا تسقط غالباً إلا حين يأتيني مقطعٌ ما أو صفحةٌ، أو ربما صفحات تنكتب بسلاسة وسرعة، تفاجئني قوّتُها حين أعيد قراءتها، أتساءل كيف كتبتُها، وهل هناك حقيقةً عفريتٌ للكتابة، وما القانون الذي يحكُمُه، وتبقى هذه اللحظات (العفاريتي) نسبة للعفاريت التي تأتي بها، لحظاتٍ استثنائيةً لا تنطبق على القاعدة المثقلة بالسؤال عنن قيمة ما أكتب، أهربُ من السؤال، أُغلقُ الملفّ، أترك الكمبيوتر ليوم أو بعض يوم أو لأيام، ولا أعود له إلا انسياقاً على طريقة المدمنين أو العشّاق.
صورة المؤلف رضوى عاشور

رضوى عاشور

رضوى عاشور (ولدت في القاهرة، في 26 مايو 1946)، قاصة وروائية و ناقدة أدبيةو أستاذة جامعية مصرية. يتميز مشروعها الأدبي، في شقه الإبداعي، بتيمات التحرر الوطني و الإنساني، إضافة للرواية التاريخية.تتراوح أعمالها النقدية، المنشورة بالعربية و الإنجليزية، بين الإنتاج النظري و الأعمال المرتبطة بتجارب أدبية معينة. تمت ترجمة بعض أعمالها الإبداعية إلى الإنجليزية والإسبانية والإيطالية والإندونيسية. سيرتها: ولدت رضوى عاشور في القاهرة، سنة 1946. درست اللغة الإنجليزية في كلية الآداب بجامعة القاهرة، وبعد حصولها على شهادة الماجستير في الأدب المقارن، من نفس الجامعة، انتقلت إلى الولايات المتحدة حيث نالت شهادة الدكتوراه من جامعة ماساتشوستس، بأطروحة حول الأدب الإفريقي الأمريكي. في 1977، نشرت رضوى عاشور أول أعمالها النقدية، الطريق إلى الخيمة الأخرى، حول التجربة الأدبية لغسان كنفاني. وفي 1978، صدر لها بالإنجليزية كتاب جبران وبليك، وهي الدراسة نقدية، التي شكلت أطروحتها لنيل شهادة الماجستير سنة 1972. في نوفمبر 1979، وتحت حكم الرئيس أنور السادات، تم منع زوجها الفلسطيني مريد البرغوثي من الإقامة في مصر، مما أدى لتشتيت أسرتها. في 1980، صدرت لها آخر عمل نقدي، قبل أن تلج مجالي الرواية والقصة، والمعنون بالتابع ينهض، حول التجارب الأدبية لغرب إفريقيا. ستتميز تجربتها إلى غاية 2001، بحصرية الأعمال الإبداعية، القصصية والروائية، وكانت أولها أيام طالبة مصرية في أمريكا (1983)، والتي أتبعتها بإصدار ثلاث روايات (حجر دافئ، خديجة وسوسن وسراج) والمجموعة قصصية رأيت النخل، سنة 1989. توجت هذه المرحلة بإصدارها لروايتها التاريخية ثلاثية غرناطة، سنة 1994، والتي حازت، بفضلها، جائزة أفضل كتاب لسنة 1994 على هامش معرض القاهرة الدولي للكتاب.

اقرأ المزيد

الكتاب غير متاح حاليًا

هذا الكتاب غير متاح حاليًا للنشر. لقد حصلنا عليه من بموجب ترخيص المشاع الإبداعي، ولكن المؤلف أو دار النشر لم يمنحا الإذن بنشره.

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3