
صدر حديثًا
هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.
أزمة الأمن القومي العربي
(0)
المؤلف:
أمين هويديعدد القراءات:
اللغة:
العربية
الفئة:
مجالاتالقسم:
الصفحات:
94
الجودة:
good
المشاهدات:
429
اقتباس
مراجعة
حفظ
مشاركة
وصف الكتاب
كان الحافر الأساسى لتقديم هذا الكتاب إيمانى الكلى بأن الواجب لأول للباحثين والكتاب خاصة فى المرحلة الخطيرة التى تمر بها الأمة لعربية أن يدقوا الأجراس للتنبيه إلى التهديدات الخارجية والتحديات
لداخلية وأن يقدموا الحلول والبدائل التى يعتقدون فى جدواها. وكانت النظرة العملية الواقعية هى التى سيطرت على الأفكار المطروحة وهذا اختيار صعب فن السهل أن نقدم نظريات لاتعالج الحال الذى
نحن فيه » واقتراحات لاتتفق مع المشاكل التى نواجهها وهنا تستمر الفجوة بين مانقول وبين مايحدث .
أمين هويدي
تولى رئاسة المخابرات العامة المصرية ووزارة الحربية في عهد جمال عبد الناصر، من مواليد قرية بجيرم مركز قويسنا محافظة المنوفية تخرج في الكلية الحربية وانضم إلى تنظيم الضباط الأحرار ليشارك في ثورة 23 يوليو 1952م. مؤهلاته بكالوريوس في العلوم العسكرية من الكلية الحربية المصرية. ماجستير العلوم العسكرية من كلية أركان حرب المصرية. ماجستير العلوم العسكرية من كلية القيادة والأركان الأمريكية وهي أرقى كلية قيادة تولى رئاسة المخابرات العامة المصرية ووزارة الحربية في عهد جمال عبد الناصر، من مواليد قرية بجيرم مركز قويسنا محافظة المنوفية تخرج في الكلية الحربية وانضم إلى تنظيم الضباط الأحرار ليشارك في ثورة 23 يوليو 1952م. مؤهلاته بكالوريوس في العلوم العسكرية من الكلية الحربية المصرية. ماجستير العلوم العسكرية من كلية أركان حرب المصرية. ماجستير العلوم العسكرية من كلية القيادة والأركان الأمريكية وهي أرقى كلية قيادة يدخلها أجنبي من أبوين غير أمريكيين. ماجستير في الصحافة والترجمة والنشر من جامعة القاهرة. أهم المناصب مدرس في الكلية العسكرية، وأستاذ في كلية الأركان، ورئيس قسم الخطط في العمليات العسكرية بقيادة القوات المسلحة، وقد وضح خطة الدفاع عن بور سعيد، وخطة الدفاع عن القاهرة في حرب 56. قبل 67 كان نائبا لرئيس جهاز المخابرات العامة وبعد هزيمة 67 تولى رئاسة جهاز المخابرات. كان مستشارا للرئيس عبد الناصر للشؤون السياسية، ثم سفيرا في المغرب وبغداد. تولى منصب وزير الإرشاد القومي ثم وزيرا للدولة لشؤون مجلس الوزراء ثم جعل الرئيس عبد الناصر يختاره رئيسا للمخابرات العامة ووزيرا للحربية المصرية بعد نكسة حزيران 1967 في سابقة لم تعرفها مصر من قبل. وكانت غاية عبد الناصر من ذلك اعادة بناء القوات المسلحة المصرية بعيداً عن مراكز القوى التي ساهمت صراعاتها في حصول النكسة]. أهم الإنجازات بعد النكسة أشرف على عملية تدمير المدمرة الإسرائيلية إيلات بتاريخ 21 أكتوبر 1967. وأشرف أيضا على عملية هائلة عرفت بعملية الحفار وذلك تيمناً باسم حفار النفط الإسرائيلي الذي تم تفخيخه وتدمير جزء كبير منه، جرى ذلك في 28 أذار مارس من عام 1968
قيم الآن
5 نجوم
4 نجوم
3 نجوم
2 نجوم
1 نجوم
اقتباسات
الأعلى تقييماً
الأحدث
اقتباس
كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط
بدلاً من 3
التعليقات
كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط
بدلاً من 3