Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب يهود الإسكندرية بقلم مصطفى نصر

يهود الإسكندرية

(0)

المؤلف:

مصطفى نصر

عدد القراءات:

7

اللغة:

العربية

الفئة:

الادب

الصفحات:

1190

الجودة:

good

المشاهدات:

849

اقتباس

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

تحميل رواية يهود الإسكندرية pdf كتاب يهود الإسكندرية هو كتاب إلكتروني بصيغة pdf للكاتب مصطفى نصر من قسم الروايات العربية , تحميل وقراءة كتاب يهود الإسكندرية رابط مباشر اون لاين بدون عناء حيث يمكنك تحميل يهود الإسكندرية من خلال روابط مباشرة مجانا حيث ان الكتاب مصور بتقنية للقراءة من خلال الكمبيوتر والهاتف الأندرويد والأيفون , تحميل كتاب يهود الإسكندرية الكاتب مصطفى نصر مجانا بصيغة PDF
صورة المؤلف مصطفى نصر

مصطفى نصر

مصطفى نصر روائي يمتلك سحر الحكي، يلتقط مفردات المألوف والعادي لكنه يعيد صياغته وتقديمه عبر حكايات مدهشة، في أولى رواياته "الصعود فوق جدار أملس" عبر عن مرارة هزيمة 1967، ولم تصدر الرواية إلا في عام 1977، بعدها توالت رواياته ومجموعاته القصصية ونصوصه المسرحية لكنه بقى رهين الظل عقودا، فظل يعمل بدأب عاشق لا ينتظر من محبوبه شيئا، فلم يوهن التجاهل عزمه، واستمر قابضا على قلمه يبدع لقرابة نصف قرن حتى أتته الشهرة مع روايته الأخيرة "يهود الإسكندرية". لست مؤرخا وكانت شخصية اليهودى قد ظهرت عنده سابقا في رواية "إسكندرية 67"، وينفي الروائي مصطفى نصر أن يكون تكرار ظهور تلك الشخصية لديه وتخصيص رواية تطول لتشغل 552 صفحة عنها نتج عن تأثر ما بموجة أو هوجة الكتابة عن اليهود التي راجت في العقد الأخير، ويقول: "اليهود كعادتهم سيطروا على جزء كبير من الاقتصاد المصري، وأثروا في الفن، فمخرج مثل توجو مزراحي أسهم في بناء الفن السينمائي في مصر. هذا غير نجوم السينما والموسيقى اليهود، مثل داود حسني وزكي مراد وابنته ليلى وابنه منير، وكان لليهود دور في الرياضة المصرية، فقد كان في الإسكندرية وحدها ثلاثة نوادٍ رياضية: المكابي والإسرائيلي وقطاوي. كما أن دور الصهيونية العالمية في قيام دولة إسرائيل، أثر على مصر، فقد أيده بعض اليهود، وقاومه البعض الآخر. وفي انتخابات النوادي الرياضية اليهودية، كان انقسامهم يصل لحد التشابك بالأيدي. وقد تناولت الشخصيات باعتبارها سكندرية وليس لمجرد كونها يهودية، وقد سبق أن كتبت عن فناني الإسكندرية، وأحاول – الآن – أن أتناول أبطال الرياضة السكندريين، والفنانين التشكيليين، وكتبت عن سفاحي الإسكندرية، وليس من المعقول ألا أكتب عن جماعة كان لها شديد الأثر في مدينتنا، فمازالت شوارع مدينتنا تحمل أسماء يهودية". ويذكر مصطفى نصر أنه قضى سنوات منحة التفرغ التي حصل عليها من 2002 وحتى 2005 في كتابة الرواية التي خطط لها أن تكون ثلاثية، تصدر في ثلاثة أجزاء فقد لا يقبل القارىء على رواية أجيال طويلة، لذا قرر تقسيمها بحيث تدور أحداث الجزء الأول في فترة الوالي سعيد الذي شجع اليهود لكي يأتوا إلى مصر ويتاجروا فيها. والجزء الثاني في فترة الحرب العالمية الثانية وخوف يهود الإسكندرية من قوات رومل التي وصلت إلى مشارف العلمين، إلى أن أصدر الملك فاروق أمراً ملكياً بنقلهم إلى خارج الإسكندرية. أما الجزء الثالث، فيتناول ما بعد اتفاقية كامب ديفيد. ويضيف الروائي: "في كل كتاباتي أعلن وبصوت مرتفع إنني لست مؤرخا – حتى عندما أكتب عن شخصيات فنية: سينمائية أو غنائية، أقول يا عالم أنا لست مؤرخا. وسئلت هذا السؤال كثيرا: هل كل ما في الرواية من حقائق حدث فعلا، وأجيب لقد اعتمدت على ثوابت تاريخية لا أملك تغييرها – مثل دور اليهود الإقتصادي في مصر منذ عصر الوالي سعيد – ومرض الوالي سعيد الذي أدى لانبعاث روائح كريهة من جسده يصعب احتمالها – وتواريخ الحرب العالمية الثانية واتفاقية السلام – لكن كل التفاصيل الصغيرة والشخصيات من وحي خيالي وهي تصنع أسطورة فنية لا حقيقة تاريخية".

اقرأ المزيد
img

اقرأ

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3