Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب نور وهداية بقلم علي الطنطاوي

نور وهداية

(0)

عدد القراءات:

9

اللغة:

العربية

الفئة:

الأديان

القسم:

الصفحات:

288

الجودة:

جيد

المشاهدات:

770

اقتباس

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

هذا هو الكتاب الخامس الذي جمع مما تركه علي الطنطاوي منثوراً غير منشور من مقالات وأحاديث، بعضها قرأه الناس ذات يوم في مجلة أو صحيفة، ثم طوى المجلة أو الصحيفة النسيان وغابت المقالة عن عين كل إنسان، وبعضها سمعه الناس ذات يوم مذاعاً من دمشق أو من مكة من إذاعة صوت الإسلام، ثم أنسى الناس هذه الأحاديث بعد العهد وذهب بها كر الأيام. وفيما يلي عرض لعناوين هذه المقالات والأحاديث: موسم العبادة، هذا هذا هو الدليل، الاستعداد ليوم المعاد، بين يدي الله، حي على الصلاة، من روض النبوة، التجارة الرابحة، ما قدروا الله حق قدره!، طريق الهدى، الإيمان يصصنع النصر، الله أكبر، الباب الذي لا يغلق في وجه سائل، يا الله!، فطرة الإيمان، عبرة السيرة، بين الدنيا والآخرة، النفس الأمارة بالسوء والنفس اللوامة، الرزق مقسوم ولكن العمل له واجب، رحلة الحج، أعرابي في بلودان، روح الصلاة، أين التائبون؟، طريق الإسلام، جواب على سؤال، هذا هو الطريق، هل تهدي الفطرة إلى الدين؟، يا سيدي يا رسول الله، النية الصالحة أصل كل خير، هل نحن مؤمنون؟، يا أيها المذنبون، التوبة، طريق الدنيا وطريق الآخرة، يا شباب الإسلام، في ذكرى المولد، أيا صوفيا، الحب والإيمان.
صورة المؤلف علي الطنطاوي

علي الطنطاوي

«علي الطنطاوي» (12 يونيو 1909 - 18 يونيو 1999) (23 جمادى الأولى 1327 هـ - 4 ربيع الأول 1420 هـ) فقيه وأديب وقاضٍ سوري، يُعد من كبار أعلام الدعوة الإسلامية والأدب العربي في القرن العشرين. رأس اللجنة العليا لطلاب سوريا في الثلاثينيات لثلاث سنين. وكانت لجنة الطلبة هذه بمثابة اللجنة التنفيذية للكتلة الوطنية التي كانت تقارع الاستعمار الفرنسي لسوريا. كان أديباً كتب في كثير من الصحف العربية لسنوات طويلة أهمها ما كان يكتبه في مجلة الرسالة المصرية لصاحبها أحمد حسن الزيات واستمر يكتب فيها عشرين سنة من سنة 1933م إلى أن احتجبت سنة 1953. عمل منذ شبابه في سلك التعليم الابتدائي والثانوي في سوريا والعراق ولبنان حتى عام 1940. ترك التعليم ودخل سلك القضاء، فأمضى فيه خمسة وعشرين عاماً من قاضٍ في النبك ثم في دوما ثم انتقل إلى دمشق فصار القاضي الممتاز فيها (1943 - 1953م)، ونقل مستشاراً لمحكمة النقض في الشام، ثم مستشاراً لمحكمة النقض في القاهرة أيام الوحدة مع مصر. كُلّف بوضع قانون كامل للأحوال الشخصية عام 1947م وأُوفد إلى مصر مدة سنة فدرس مشروعات القوانين الجديدة للمواريث والوصية وسواها، وقد أعد مشروع قانون الأحوال الشخصية كله وصار هذا المشروع أساساً للقانون الحالي.

اقرأ المزيد

الكتاب غير متاح حاليًا

هذا الكتاب غير متاح حاليًا للنشر. لقد حصلنا عليه من بموجب ترخيص المشاع الإبداعي، ولكن المؤلف أو دار النشر لم يمنحا الإذن بنشره.

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3

كتب أخرى لـ علي الطنطاوي

حقوق نشر
img
حقوق نشر
img
حقوق نشر
img
حقوق نشر
img

كتب أخرى مشابهة نور وهداية

حقوق نشر
img
حقوق نشر
img
حقوق نشر
img
حقوق نشر
img