Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب من صعيد الآلهة بقلم إلياس أبو شبكة

من صعيد الآلهة

(0)

عدد القراءات:

2

اللغة:

العربية

الفئة:

الادب

الصفحات:

46

الجودة:

good

المشاهدات:

648

أيقونة علامة اقتباس

اقتباس

أيقونة مراجعة

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

«أحمد شوقي»، و«حافظ إبراهيم»، و«فوزي معلوف»، و«إلياس فياض»، و«فليكس فارس»، و«رشيد نخلة»، و«جبران خليل جبران»، والبَلَد «لبنان»؛ هَؤُلاءِ وقُرَناؤُهُم هُم آلِهةُ المَعْبدِ الشِّعْريِّ الَّذي شيَّدَه «إلياس أبو شبكة» فِي هَذا الدِّيوان. عَلَى صَعِيدِ الشِّعرِ والعاطِفةِ الصادِقة، لَمْ يَبتدِعِ الشاعِرُ دِيانةً جَدِيدة، بَلْ أَبدَعَ بَيانًا ونَظْمًا مُحكَمًا وبَلِيغًا، كَما لَمْ يَصطنِعْ آلِهةً تُعبَد، بَلْ أدَّى برُوحِه الشاعِرةِ المُلهَمةِ بعْضًا ممَّا يَستحِقُّه هَؤُلاءِ الأَعْلامُ المُلهِمون. فمَا أَجْدرَ الشاعِرَ المُجِيدَ أنْ يُظهِرَ الاحْتِفاءَ ويُجزِلَ الثَّناءَ ﻟ «أُسْطورَة» الشُّعَراء، ويُحلِّقَ مُنتشِيًا معَ «حافظ وشوقي» مَلِكَيْ دَوْلةِ الأَدَب، ويَقِفَ باحْتِرامٍ أَمامَ «الحَجَرِ الحَيِّ» الَّذي صُنِعَ مِنْه تِمْثالُ «فوزي المعلوف»، ويُغنِّيَ ﻟ «عَوْدة جُبران».
صورة المؤلف إلياس أبو شبكة

إلياس أبو شبكة

ان كاتبًا وشاعرًا ومحررًا ومترجمًا وناقدًا أدبيًا لبنانيًا من ضيعة الزوق في كسروان في لبنان. كان أحد مؤسسي عصبة العشرة البارزة في حركة النهضة العربية. يتميز نتاجه الإبداعي بغنى الأوجه وتعددها. كان أبو شبكة "سريع الاندفاع وافر الحماسة، شديد التعصب لرأيه وقوله، وشعره خاصة، عنيف الرد على مناظريه، عصبي التعبير.. إلا أنه كان وشيك الهدوء قريب الرضا فيعود كما بدا صديقا مخلصا وفيّا، سليم القلب، طيّب السريرة، على اباء أنوف، وكبرياء تيّاهة "

ولد أبو شبيكة في عائلة لبنانية شهيرة، وأصبح مهتمًا بالشعر في سن مبكرة. كان نجل أحد التجار، كما كان يتيم الأب في شبابه، وهي تجربة تميز أعماله السابقة. عمل إلياس مدرسًا ومترجمًا بالإضافة إلى نشر العديد من مجلدات الشعر كصحفي يكتب في العديد من الصحف والمجلات الأدبية العربية. لكونه متمسكًا بالمدرسة الرومانسية، آمن أبو شبكة بالإلهام وشجب السيطرة الواعية في الشعر. كانت قصائده قاتمة، شخصية عميقة وغالبًا ما تحتوي على نغمات كتابية تركز على صراعاته الأخلاقية الداخلية. كان بعض من أعمال أبو شبكة مثيراً للجدل في وقته، خاصةً مجموعته الشعرية أفاعي الفردوس التي كانت تعتبر فاحشة بسبب محتواها الجنسي العلني. ويعزى هاجس الشاعر بالآثار الروحية للكارثة التي ظهرت في كتاباته إلى الشعور بالذنب الذي تسببت به هروبه الجنسي مع العديد من النساء عندما كان متزوجًا وحتى وفاته من سرطان الدم في عام 1947.

دعا أبو شبكة إلى تجديد وتحديث الأدب العربي، وألهم الأجيال القادمة من الشعراء. تم الاحتفال بمساهماته في الأدب من خلال تحويل منزله في بلدته زوق مكايل إلى متحف.

اقرأ المزيد
صدر حديثًا

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3