Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب محمد خاتم النبيين من الهجرة حتى الوفاة - الآثار الكاملة بقلم علي شريعتي

محمد خاتم النبيين من الهجرة حتى الوفاة - الآثار الكاملة

(0)

المؤلف:

علي شريعتي

عدد القراءات:

21

اللغة:

العربية

الفئة:

التاريخ

الصفحات:

192

الجودة:

good

المشاهدات:

787

اقتباس

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

بالعودة لمضمون كتاب "شريعتي" هذا نجد أنه عبارة عن ترجمة لسيرة خاتم النبيين محمد صلى الله عليه وعلى آله سلم والمؤلف يعتمد في استقصاء هذه السيرة على أقدم وثائق تاريخ الإسلام، منها سيرة ابن هشام وتاريخ الطبري الذي هو النص الأساسي في هذا البحث. ويقول المؤلف في مقدمة بحثه هذا أنه قد حاول أن لا يأتي بحثه هذا تكراراً لما قيل وكتب حول النبي، و ألا يكون إعادة لما يمكن أن يجده القارئ في كتب السيرة. كما يقول أن الرؤية التي اعتمدها في بحثه لم تنطلق من قاعدة الفكر والعقيدة التي يتبناها، بل اختار لها موقعاً محايداً للإطلال على التاريخ، حيث يطل عبره كل إنسان، مهما اختلف انتماؤه الفكري. وحيث أن ما يلتقطه الإنسان من خلال هذا الموقع، يمثل مادة نقية من أي لون من ألوان التعصب والتحيز، التي تمثل مرضاً يتعين على البحث العلمي الشفاء منه. ومن هنا كان حقاً على القارئ قبول اعتذاره بصدد اللغة، التي انتخبتها للحديث عن رسول الإسلام، إذ لم يرد عرض الطريقة التي يرى بها الإنسان المسلم "محمداً" بل أراد عرض الطريقة التي يرى بها المفكر المحايد -وهو ينظر بمنظار العلم فقط- محمداً صلى الله عليه وعلى آله سلم.
صورة المؤلف علي شريعتي

علي شريعتي

ولد علي شريعتي قرب مدينة سبزوار في خراسان عام 1933 . مفكر إيراني شيعي مشهور ويعتبر ملهم الثورة الإسلامية. تخرج من كلية الآداب، ليُرشح لبعثة لفرنسا عام 1959 لدراسة علم الأديان وعلم الاجتماع ليحصل على شهادتي دكتوراه في تاريخ الإسلام وعلم الاجتماع. انضوى في شبابه في حركة مصدِّق وعمل بالتدريس واعتقل مرتين أثناء دراسته بالكلية، اعتقل في باريس بعد مشاركته في تظاهرة تضأمنية مع باتريس لومومبا أول رئيس وزراء منتخب للكونغو والذي اغتالته الاستخبارات البلجيكية. ثم بعد عودته من فرنسا، حيث أسس عام 1969م حسينية الإرشاد لتربية الشباب، وعند إغلاقها عام 1973 اعتقل هو ووالده لمدة عام ونصف. وأدى الضغط الداخلي والشجب العالمي إلى الإفراج عنه عام 1977، ثم سافر إلى لندن. يعتبر الدكتور علي شريعتي نموذج فريد من مفكري إيران. حيث أنه بالرغم من أنه فارسي العرق، لم يكن يتوقف عن نقد النزعة الشعوبية لدى رجال التشيع الصفوي، بطريقة أكثر جذرية من غالب من تصدَّى لهذا الموضوع من الأدباء العرب. وقد بَيَّن آلية المزج في الموروث الشيعي الروائي ما بين السلطة الإيرانية والنبوة الإسلامية. ويعتبر واحداً من القلائل الذين استطاعوا التجرد بعيداً عن هوى المذاهب والتمذهب. وسعى بكل ما أوتي من قوة إلى لملمة الصفوف تجاه الوحدة فانتقد ما سماه "التشيع الصفوي" و"التسنن الاموي" ودعا الي التقارب بين "التشيع العلوي" و"التسنن المحمدي". قدم علي شريعتي ارثا مهما من الأفكار التي اسهمت في التمهيد لإسقاط نظام الشاه، حيث ان هناك اكثر من 150 دراسة عنه حتى عام 1997 ومجموع ما طبع لشريعتي في السبعينيات وصل إلى 15 مليون نسخة كما يؤكد الباحث محمد اسفندياري، وقد ذكر شريعتي نفسه أن عدد الطلاب الجامعيين الذين تسجلوا في دروسه تجاوز الخمسين ألف طالب ووزع من كتاب «الولاية» أكثر من مليون نسخة. وقد اعتبره هاشمي رفسنجاني مَعْلماً أساسياً في إرساء النهضة الإيرانية، كما ان مصطفى جمران يقول إن رفيقه الأساسي في متاريس الجنوب اللبناني المواجهة للعدو الصهيوني، كان كتاب شريعتي "الصحراء" وجد شريعتي مقتولا في شقته بعد ثلاثه اسابيع من وصوله إلى لندن عام 1977 قبل الثورة الإيرانية بعامين عن 43 سنة. الرأي السائد أن ذلك تم على يد مخابرات الشاه.

اقرأ المزيد

الكتاب غير متاح حاليًا

هذا الكتاب غير متاح حاليًا للنشر. لقد حصلنا عليه من بموجب ترخيص المشاع الإبداعي، ولكن المؤلف أو دار النشر لم يمنحا الإذن بنشره.

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3