Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب قطرتان من النثر والنظم بقلم أحمد زكي أبو شادي

قطرتان من النثر والنظم

(0)

اللغة:

العربية

الفئة:

الادب

الصفحات:

34

الجودة:

good

المشاهدات:

618

أيقونة علامة اقتباس

اقتباس

أيقونة مراجعة

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

قطرتان من النثر والشعر» هو كتاب صغير الحجم عميق المعنى، يلقي من خلاله أحمد زكي أبو شادي — برؤيةٍ فلسفيةٍ وشعرية — إضاءاتٍ على موضوعات عدَّة، وهي إضاءات يكتبها بالمنثور والمنظوم من الكلام، فكتابه هذا هو بالفعل قطرتان؛ قطرة منثورة يحدثنا فيها عن قانون الطبيعة ومسرح الحياة وحياة اللغة وماهية الشعر والفن وطبقة الشعراء وفظائع الحرب وغيرها، وقطرة منظومة يقرض من خلالها الشعر في أجمل صور الرومانسية الطبيعية فيحدثنا عن النيل والكروان والفاكهة والحب، ومن اللافت في هذا الكتاب أن وِحْدَتَه الكامنة خلف تنوُّع موضوعاته تكمن في تركيزه على الطبيعة والعاطفة والوجدان وهي موضوعات تتسم بها كتابات أعضاء مدرسة أبولو وعلى رأسهم مؤسس هذه المدرسة أحمد زكي أبو شادي.
صورة المؤلف أحمد زكي أبو شادي

أحمد زكي أبو شادي

أحمد زكي أبو شادي: شاعر وطبيب مصري، وعَلَم من أعلام مدرسة المهجر الشعرية، ورائد حركة التجديد في الشعر العربي الحديث، وإليه يُعْزَى تأسيس مدرسة «أبوللو» الشعرية التي ضمَّت شعراء الرومانسية الوجدانية في العصر الحديث. وُلِدَ أحمد زكي أبو شادي بحي عابدين بالقاهرة عام ١٨٩٢م، كان أبوه محمد أبو شادي بك الذي كان نقيبًا للمحامين، وأحد أعضاء حزب الوفد البارزين. وقد تدرَّج شاعرنا في رحاب العلم حتى التحق بمدرسة الطب في قصر العيني، وفي عام ١٩١٣م سافر إلى إنجلترا ليدرس الطب، وتعلَّم اللغة الإنجليزية حتى صار ماهرًا بها، واطَّلَعَ على آدابها، ثم تخصَّص في البكتريولوجيا حتى صار وكيلًا لكلية الطب، ثم تحوَّل إلى النِّحَالة وأنشأ نادي النحل الدولي، كما أسس جمعية آداب اللغة العربية، ولكن لم يَرُقْ له المقام في مصر حيث مُنِيَ مذهبُه التجديدي في الشعر بصفعاتٍ من النقد والهجوم؛ فهاجر إلى نيويورك عام ١٩٤٦م، وكتب في بعض صحفها العربية، وعمِل في التجارة والإذاعة، وألَّف في نيويورك رابطةً أدبية أَطلَق عليها رابطة «منيرفا» وقد ضمَّت الرابطة عددًا من الأدباء والمفكِّرين العرب والأمريكيين، كما قام بتدريس العربية في معهد آسيا بنيويورك. وقد خَلَّف أحمد زكي أبو شادي للميدان الأدبي إرثًا أدبيًّا ضخمًا، وصدَر له عدد كبير من الدواوين منها: «الشفق الباكي»، و«إحسان»، و«أشعة الظلال»، و«الشعلة»، و«فوق العُبَاب». وله مؤلفات مسرحية تمثيلية منها: «مسرحية الآلهة»، و«إخناتون»، و«فرعون مصر». وفي الحقل العلمي أصدر عددًا من المجلات الداعمة لهذا الميدان؛ فأصدر مجلة «مملكة النحل»، وأصدر مجلة «الصناعات الدراسية»، وصنَّف كتاب الطبيب والمعمل في مجلدٍ ضخم. وقد وافته المنية في واشنطن عام ١٩٥٥م.

اقرأ المزيد
صدر حديثًا

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3