
صدر حديثًا
هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.
قسمت
(0)
المؤلف:
حوراء النداويعدد القراءات:
11
اللغة:
العربية
الفئة:
الادبالقسم:
الصفحات:
284
الجودة:
جيد
المشاهدات:
598
اقتباس
مراجعة
حفظ
مشاركة
وصف الكتاب
عن الرواية : “قسمت” اسم لفتاة شابة، كوردية فيلية، تنتحر ذات ليلة بأن تلقي بابنتها وطفلها الرضيع من الجسر إلى دجلة ثم تلقي بنفسها وهي حامل أيضا إلى النهر المظلم. ( حكى رواد المقهى الذي يقع على ناصية الشارع الكبير المحاذي للنهر أنهم رأوا قسمت حين قدمت في تلك الليلة ماشية على عجالة وبصحبتها طفلة في الثانية من عمرها وطفل رضيع. قالوا إنهم تبينوا خيالها حين وقفت عند النهر ثم خلعت نعليها ومن ثم عباءتها لتكشف عن بطنها الحامل المنفوخ خلف ” دشداشتها البازة”، ما جعل بعض زبائن المقهى ينفضون عنهم آثار السهر لينتبهواا إليها. غير أنها لم تمهلهم كثيرًا ليستفهموا، فبادرت ببساطة وسرعة إلى إلقاء الرضيع في النهر ثم قبل أن يفيق السهارى من المفاجأة أو يفكر أحد منهم في أن يهرع نحوها كانت قد ألقت بالطفلة ثم بنفسها)
حوراء النداوي
قاصة وروائية عراقية من مواليد بغداد 1984. تعرّض والداها للسجن بعد بضعة أشهر من ولادتها فاضطرت وهي، الرضيعة آنذاك، إلى أن تقضي قرابة عام ونصف العام مع والدتها في سجون النظام السابق. أُخلي سبيلهم في العام 1986 حينما شملهم العفو العام كونهم من ذوي الأحكام الخاصة. وخشية من أن يُزج بهم في السجن ثانية غادروا العراق عام 1991 واستقر بهم المقام في الدنمارك حيث بدأت تتلقى تعليمها في المدارس الدنماركية، أما اللغة العربية التي بدأت تكتب بها نتاجاتها الإبداعية لاحقاً فقد تعلّمتها في المنزل بمساعدة والديها اللذين يجيدان أكثر من لغة. انتقلت مع أسرتها إلى لندن عام 2006، حيث تدرس اللسانيات، وتطمح لأن تتخصص باللغة العربية في المستقبل القريب. صدرت روايتها الأولى التي تحمل عنوان (تحت سماء كوبنهاغن) عام 2010، وقد رُشحت ضمن القائمة الطويلة لجائزة البُوكَر للرواية العربية. تتحدث حوراء النداوي عن رواياتها تحت سماء كوبنهاغن حيث تقول بأن العمل فيها كان مرتكزاً على محيطي الشخصي، لكنه لم يكن سيرة ذاتية، بمعنى سرد أحداث شخصية صرفة. فالأحداث والشخصيات لا تمتّ لي ولأسرتي بصلة، لكنها كانت مستلهمة من مشاهداتي ومتابعتي لمجتمعنا الصغير في كوبنهاغن آنذاك. وأنا لم أكن لأخجل من ذكر الحقيقة لو كان العمل بالفعل سيرتي الشخصية، لكنه ليس كذلك. (تحت سماء كوبنهاغن) هي الرواية الأولى لها وهيا كانت تعتبرها تدريباً على الكتابة لاسيما وأن حافزها كان بريئاً من كل هدف. حين شرعت فيها لم يكن في ذهنها غير الكتابة فقد نالت روايتها الكثير من المطالعة والعرض والنقد.
الكتاب غير متاح حاليًا
هذا الكتاب غير متاح حاليًا للنشر. لقد حصلنا عليه من بموجب ترخيص المشاع الإبداعي، ولكن المؤلف أو دار النشر لم يمنحا الإذن بنشره.
قيم الآن
5 نجوم
4 نجوم
3 نجوم
2 نجوم
1 نجوم
اقتباسات
الأعلى تقييماً
الأحدث
اقتباس
كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط
بدلاً من 3
التعليقات
كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط
بدلاً من 3