Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب علم النفس التحليلي (كارل غوستاف يونغ) بقلم كارل غوستاف يونغ

علم النفس التحليلي (كارل غوستاف يونغ)

(0)

اللغة:

العربية

القسم:

الصفحات:

252

الجودة:

good

المشاهدات:

922

أيقونة علامة اقتباس

اقتباس

أيقونة مراجعة

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

يدرس كارل غوستاف يونغ في هذا الكتاب المنطلقات الأساسية لعلم النفس التحليلي وأهداف ومشكلات العلاج النفسي, وتحليل الأحلام في التطبيق العملي, والنظرية النفسية في النماذج. كما يخص يونغ مراحل الحياة- الإنسان القديم- المشكلة الروحية عند الإنسان الحديث, كلاً بفصل مستقل, كذلك: الاختيار بين الطبيب ورجل الدين, وعلم النفس والأدب. وكذلك في موازنة بين فرويد ويونغ. ومن أهم موضوعات الكتاب: تحليل الأحلام في التطبيق العملي, مشكلات العلاج النفسي الحديث, أهداف العلاج النفسي, النظرية النفسية في النماذج, مراحل الحياة, الإنسان القديم, علم النفس والأدب, المنطلقات الأساسية في علم النفس التحليلي, المشكلة الروحية عند الإنسان الحديث, الاختياربين الطبيب ورجل الدين.
صورة المؤلف كارل غوستاف يونغ

كارل غوستاف يونغ

يعد كارل غوستاف يونغ من علماء النفس الذين اهتموا بفرضية اللاشعور والطب النفسي. وقد ولد يونغ سنة 1875 في كسويل وتوفي سنة 1961. وقد انفصل يونغ عن فرويد سنة 1913 حيث استطاع أن يرسم طريقة تفكيره السيكولوجي. إذ تمكن من تصور الرمز باعتباره محولا للطاقة سنة 1928. وبهذا اكتشف يونغ فرضية اللاشعور الجمعي الذي يفسر الحياة الفردية والنفسية للفرد. ولم يتم هذا الأمر بالنسبة إليه إلا بعد اطلاعه على النقاش السائد حول اللاشعور بين ادوارد فون هارتمن "فلسفة اللاشعور 1869". وقبله كاروس جوستان 1789-1869. ثم بعد ذلك، تطور السجال العلمي في قضية اللاشعور وعلاقته بسيكولوجيا الفرد والمجتمع أيضا مع بيير جانيه وسيغموند فرويد. ليتمكن يونغ في هذا السياق من كتابة منجزات نقدية مفادها أنّ تفسير اللاشعور لا يصدر عن عملية الكبت. فاللاشعور هو كل الأشياء الموجودة فينا، إنّه كل شيء أعرفه ولكن لا أفكر فيه الآن وكل شيء كنت واعيا به، ولكنّني نسيته الآن، وكل شيء أدركته حواسي لكن لم يسجله عقلي الواعي. هذا هو محتوى اللاشعور. وميز يونغ بين الشخصية المنفتحة والشخصية المنطوية. واعتبر أنّ وظائف الشخصية تتجلى في الإحساس والفكر واللاشعور. إنّ اللاشعور الشخصي مشترك بين كل الأفراد وليس مشتقا من تاريخ الفرد الشخصي كما يعتقد سيغموند فرويد، فهو الذي يفسر الرموز والموضوعات والأماكن والثقافة. ولهذا يحتاج الناس الى عقائد وتجارب دينية قوية، لأنهم من خلال التعابير الدينية والأسطورية الخيالية يستطيعون أن يلتقوا بمضمون اللاشعور الجماعي. أهم مؤلفاته وأبحاته: الأنماط النفسية 1920. في الطاقة النفسية وماهية الأحلام 1948. الدهر: أبحاث في تاريخ الرموز 1951. رموز الروح 1948.

اقرأ المزيد
صدر حديثًا

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3