Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب سقوط اليسار بقلم مصطفي محمود

سقوط اليسار

(0)

عدد القراءات:

3

اللغة:

العربية

الفئة:

الادب

القسم:

الصفحات:

112

الجودة:

good

المشاهدات:

1138

اقتباس

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

الكتاب يتحدث عن فشل الاشتراكية في دول العالم المختلفة.. أبسط القواعد المعروفة في علم السياسة أن فشل التطبيق لا يعنى فشل النظرية.. إذا كانت التجربة الاشتراكية فشلت في مصر و في روسيا فهى ناجحة في فرنسا و الصين ... إذا كان الإسلام هو الوسيلة للنجاح و العودة للأمجاد فإن اليابان دولة غير مؤمنة و مع ذلك من الدول الصناعية السبع في العالم.. لو الرأسمالية تؤدي إلى تكدس الأموال في أيدي نخبة و هلاك باقي الشعب فإن الامارات و السويد كان يجب عليهم السقوط منذ أعوام!... لا أدافع عن أي فكر لكن أقول فقط أننا لا نحكم على أي فكر بالغبي لمجرد التطبيق الغبي لكن نحكم على التطبيق نفسه.. ماذا عن الحكم الإسلامي؟؟ هل نريد تطبيق افغانستان لنتنافس في الحصول على لقب الدولة أكثر انتاجا للمخدرات؟ أم نريدها حكم سوداني إسلامي ينتهي بالتقسيم؟ أم هو حكم إيراني ينتهي بالاستبداد و تكميم الأفواه؟!! هذه أيضا نماذج للحكم الإسلامي... و أستطيع بنفس منطق مصطفى محمود أن أقول أن الحكم الإسلامي فاشل بناءا على هذه النماذج..
صورة المؤلف مصطفي محمود

مصطفي محمود

(27 ديسمبر 1921 - 31 أكتوبر 2009)، فيلسوف وطبيب وكاتب مصري. هو مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ، من الأشراف وينتهي نسبه إلى علي زين العابدين. توفي والده عام 1939 بعد سنوات من الشلل، درس الطب وتخرج عام 1953 وتخصَّص في الأمراض الصدرية، ولكنه تفرغ للكتابة والبحث عام 1960. تزوج عام 1961 وانتهى الزواج بالطلاق عام 1973. رزق بولدين هما "أمل" و"أدهم". تزوج ثانية عام 1983 من السيدة زينب حمدي وانتهى هذا الزواج أيضا بالطلاق عام 1987. ألف 89 كتاباً منها الكتب العلمية والدينية والفلسفية والاجتماعية والسياسية إضافة إلى الحكايات والمسرحيات وقصص الرحلات، ويتميز أسلوبه بالجاذبية مع العمق والبساطة. قدم الدكتور مصطفى محمود أكثر من 400 حلقة من برنامجه التلفزيوني الشهير (العلم والإيمان)، وأنشأ عام 1979م مسجده في القاهرة المعروف بـاسم "مسجد مصطفى محمود". ويتبع له ثلاثة مراكز طبية تهتم بعلاج ذوي الدخل المحدود ويقصدها الكثير من أبناء مصر نظراً لسمعتها الطبية، وشكل قوافل للرحمة من ستة عشر طبيبًا، ويضم المركز أربعة مراصد فلكية، ومتحفاً للجيولوجيا، يقوم عليه أساتذة متخصصون. ويضم المتحف مجموعة من الصخور الجرانيتية، والفراشات المحنطة بأشكالها المتنوعة وبعض الكائنات البحرية، والاسم الصحيح للمسجد هو "محمود" وقد سماه باسم والده.

اقرأ المزيد

الكتاب غير متاح حاليًا

هذا الكتاب غير متاح حاليًا للنشر. لقد حصلنا عليه من بموجب ترخيص المشاع الإبداعي، ولكن المؤلف أو دار النشر لم يمنحا الإذن بنشره.

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3