رواية الحاكم بأمر الله

حروب ما قبل خلق البشر – الجان والحن والبن والمن – الكيانات القديمة – شيخ يمتلك علوم سحر قوية – مقابر يختفي البشر فيها ومن يخرج منها مقطوع اللسان !!؟؟ – غرف مظلمة وطلاسم وتعاويذ كتبت من الدم الاسود – النكرومانسي – استجواب الاحياء والاموات حتي وصل الحال الي هياكل ملوك حكام مصر قبل الالاف السنين – فرسان الظلام وطقوس استدعائهم ( الموتي السائرون)إجتماع المأدبة و صراعات السلطة والخلافة – العلاقات المحرمة وما تحمله من دنس مشوه – المعارك الطاحنة بين البشر وفرسان الظلام – معارك الذئاب والكلاب والثعابين والحيات والضباع – وأخير السيف القاهر ( السيف السليماني ) كل هذا اجتمع في رواية واحدة مزجت التاريخ بالخيال الخصب ، تتسارع الانفاس لمعرفة أحداثها الحاكم تشبع بدماء الشعب فالخلود يتطلب ثمن باهظ وكان الدم الملوث هو الثمن الحاكم من كهل ضعيف لا يقوي ع شئ حتا ابتعدت عنه الجواري لضعفه الي شاب قوي لايقف في وجه أي جارية الحاكم أصبح غول لم تعد الدماء تحل شهوته فاللحم البشري مذاقه جميل بين أسنانه الحاكم اتقن فنون الاستجواب وتمتع بكل هذا مع شعبه الحاكم اسقط الصلوات وأحل الكثير والكثير والكثير “حسام الدين” الشاب اللقيط الذي عاني حياته كلها في سبيل البحث عن أبيه وأمه ولو علم أنه نشأ من علاقة أخ مع أخته لكن فضل الموت بدل أن يعرف ذلك حتما ستنال مصر ما بلي به قوم عاد وثمود ولوط