
صدر حديثًا
هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.
اقتباس
مراجعة
حفظ
مشاركة
جديد
وصف الكتاب
رسالة من امرأة ليست مجهولة تأليف الروائي علي الشوك.. يعترف فيها بأنه استمدها من رواية الكاتب الشهير ستيفان زفايغ المعنونة بنفس الاسم، فوظف وقائعها وأحداثها في رواية خاصة به، يقول: أعترف بأن هذه القصة أثّرت فيّ إلى حد كبير في البدء، لكن القراءة الثانية لها بعد سنوات عدة لفتت نظري إلى نزعتها الميلودرامية الصارخة، مع أن هذا لم يقلل من إعجابي بها، ومن رغبتي في كتابة شيء على غرارها..
وهكذا تبدأ قصة زفايغ؛ كان الروائي الشهير في عطلة قصيرة في الجبال، ثم عاد إلى شقته في فيينا، ووجد عدداً من الرسائل في انتظاره، فتح واحدة أو اثنتين من هذه الرسائل. ثم ترك جانباً مغلفاً ثخيناً مكتوباً بخط غريب، من دون اسم المرسل وعنوانه. لكنه ما لبث أن عاد إلى هذا المغلف، فوجده أشبه بمخطوطة، وليس برسالة، وشرع بقراءته بعد أن أشعل سيكاراً، ترى ماذا تحمل رسائل تلك المرأة المجهولة؟ وما فائدة قراءتها بعد طول سنين؟ وهل سينزل البطل من عليائه ويستجيب لحب مجهول ومجنون؟
أحداث مشوّقة بانتظارنا كلما توغلنا في قراءة الرواية..
-ناديا تقول "أقصد أنك فاشل في كل شيء.. في الفن، مع زوجتك، ومعي..". لم عاد كبريائه بعد هذه الحقيقة؟ أين كان؟ لم تقبل كل شيء إلا الحقيقة؟ حسنا ربما إن الحديث عن الفن والفنانين والطبيعة هو الشيء الوحيد الذي جعلني استمر بالقراءة.. غير ذلك من أحداث أعتبرها محاولة خلق قصة حب فاشلة! كرهت هيثم كثيرا، رغم صدقه ولكن أعتقد أنه جبان.
علي الشوك
مفكر جمع مابين فلسفة الفن والأدب والترجمة وعلم الرياضيات. انه الاستاذ علي الشوك الذي اصدر العديد من الكتب في هذا المجال بينها: الاطروحة الفنتازية وموعد مع الموت واسرار الموسيقى وكيمياء الكلمات والثورة العلمية الحديثة وما بعدها وجولة في أقاليم اللغة والاسطورة وغيرها. ولد في بغداد كرادة مريم عام 1930 ودرس فيها حتى ابتعث الى الولايات المتحدة لدراسة علم الرياضيات، ثم عاد بعد تخرجه عام 52 فعين مدرساً لمادة الرياضيات في مدارس الكاظمية.
اقرأ المزيد
صدر حديثًا
قيم الآن
5 نجوم
4 نجوم
3 نجوم
2 نجوم
1 نجوم
اقتباسات
الأعلى تقييماً
الأحدث
اقتباس
كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط
بدلاً من 3
التعليقات
كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط
بدلاً من 3