
صدر حديثًا
هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.
اقتباس
مراجعة
حفظ
مشاركة
وصف الكتاب
يسعى حجي جابر في هذا العمل إلى إعادة الاعتبار لامرأة هررية رافقت آرثر رامبو في سنواته الأخيرة في الحبشة، دون أن يأتي الشاعر الفرنسي على ذكر عشيقته بكلمة واحدة في رسائله الكثيرة إلى أمه، ولتسقط بذلك من كتب التاريخ.
يمنح حجي الهررية اسمًا و صوتًا وتاريخًا وذاكرة، ويمنحنا بالتالي فرصة لرؤية رامبو من وجهة نظر الأحباش وكأنه بذلك يقلب الصورة فيزيح رامبو إلى الهامش ويجلب العشيقة الحبشية إلى متن الحكاية عبر سرد بعض ما جرى والكثير مما لم يحدث.
إضافة إلى قصص الحب المبتورة ومسارات الحكاية المتداخلة زمنيًا، يتناول النص هرر مدينة البن والقات حين كانت بمثابة مكة الإفريقية، يحرم على غير المسلمين دخولها، وتنسج حولها الحكايات التي أغرت الرحالة من كل مكان في وقت كانت القوى الكبرى تعيد تشكيل منطقة القرن الأفريقي.
حجي جابر
حجي جابر صحفي وروائي إرتري من مواليد مدينة مصوع الساحلية 1976. حاصل على بكالوريوس علوم اتصال، عمل في الصحافة السعودية لسنوات، عمل مراسلاً للتلفزيون الألماني "دوبتشه فيلله" في السعودية، عمل كصحفي في غرفة الأخبار بقناة الجزيرة القطرية. صدر له أربع روايات منها رواية «سمراويت» الحائزة على جائزة الشارقة للإبداع العربي عام 2012 ورواية «رغوة سوداء» الفائزة بجائزة كتارا للرواية العربية في دورتها الخامسة عن فئة الروايات المنشورة عام 2019. تُرجمت بعض من أعماله إلى لغات عديدة مثل اللغة الإنجليزية، والإيطالية، والعبرية وغيرها.
الكتاب غير متاح حاليًا
هذا الكتاب غير متاح حاليًا للنشر. لقد حصلنا عليه من بموجب ترخيص المشاع الإبداعي، ولكن المؤلف أو دار النشر لم يمنحا الإذن بنشره.
قيم الآن
5 نجوم
4 نجوم
3 نجوم
2 نجوم
1 نجوم
اقتباسات
الأعلى تقييماً
الأحدث
اقتباس
كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط
بدلاً من 3
التعليقات
كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط
بدلاً من 3