Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب ذكريات علي الطنطاوي - الجزء السادس بقلم علي الطنطاوي

ذكريات علي الطنطاوي - الجزء السادس

(0)

عدد القراءات:

8

اللغة:

العربية

الفئة:

التاريخ

الصفحات:

290

الجودة:

جيد

المشاهدات:

716

اقتباس

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

تحميل كتاب ذكريات علي الطنطاوي - الجزء السادس pdf الكاتب علي الطنطاوي ذكريات علي الطنطاوي - الجزء السادس نبدأ الجزء السادس من وسط المعمعة؛ من الخطبة التي هزت دمشق، أو التي هزّ بها علي الطنطاوي دمشق بعبارة أصح، ويستطرد الحديث -في عدد من الحلقات اللاحقة- إلى قصة الوحدة وقصة الانفصال، ووقفة عند أسباب الانفصال، ثم قصة ذبح علي الطنطاوي التي روّجتها الصحف الناصرية بتفصيلاتها الكاملة. بعد ذلك نعود إلى سلك الذكريات ونستأنف رحلة الشرق التي قطعناها في الجزء الماضي، فننطلق إلى أندونيسيا ونتنقل بين جزائرها ومدائنها، ونتوقف مرة أخرى لنسمع حديثاً تاريخياً عن قصة أندونيسيا؛ مع الإسلام ومع اليابانيين والهولنديين ووالبريطانيين. ولكن لا يسلم هذا الجزء أيضاً من استطرادات، فنعيش حلقتين مع صلاة الاستسقاء المشهورة أيام الوحدة في الشام، ونقرأ عن واحدة من معارك علي الطنطاوي الأدبية، وفي آخر الجزء ذكريات عن التعليم والمدارس، ثم حلقتان عن القضاة والمحامين. أما الحلقة الأشد تأثيراً فالتي بدأها برثاء شكري فيصل ثم انتقل منه إلى ابنته الشهيدة، بنان، وإذا به يأتي بواحدة من أعظم مقطوعات الرثاء في تاريخ الأدب الحديث
صورة المؤلف علي الطنطاوي

علي الطنطاوي

«علي الطنطاوي» (12 يونيو 1909 - 18 يونيو 1999) (23 جمادى الأولى 1327 هـ - 4 ربيع الأول 1420 هـ) فقيه وأديب وقاضٍ سوري، يُعد من كبار أعلام الدعوة الإسلامية والأدب العربي في القرن العشرين. رأس اللجنة العليا لطلاب سوريا في الثلاثينيات لثلاث سنين. وكانت لجنة الطلبة هذه بمثابة اللجنة التنفيذية للكتلة الوطنية التي كانت تقارع الاستعمار الفرنسي لسوريا. كان أديباً كتب في كثير من الصحف العربية لسنوات طويلة أهمها ما كان يكتبه في مجلة الرسالة المصرية لصاحبها أحمد حسن الزيات واستمر يكتب فيها عشرين سنة من سنة 1933م إلى أن احتجبت سنة 1953. عمل منذ شبابه في سلك التعليم الابتدائي والثانوي في سوريا والعراق ولبنان حتى عام 1940. ترك التعليم ودخل سلك القضاء، فأمضى فيه خمسة وعشرين عاماً من قاضٍ في النبك ثم في دوما ثم انتقل إلى دمشق فصار القاضي الممتاز فيها (1943 - 1953م)، ونقل مستشاراً لمحكمة النقض في الشام، ثم مستشاراً لمحكمة النقض في القاهرة أيام الوحدة مع مصر. كُلّف بوضع قانون كامل للأحوال الشخصية عام 1947م وأُوفد إلى مصر مدة سنة فدرس مشروعات القوانين الجديدة للمواريث والوصية وسواها، وقد أعد مشروع قانون الأحوال الشخصية كله وصار هذا المشروع أساساً للقانون الحالي.

اقرأ المزيد

الكتاب غير متاح حاليًا

هذا الكتاب غير متاح حاليًا للنشر. لقد حصلنا عليه من بموجب ترخيص المشاع الإبداعي، ولكن المؤلف أو دار النشر لم يمنحا الإذن بنشره.

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3

كتب أخرى لـ علي الطنطاوي

حقوق نشر
img
حقوق نشر
img
حقوق نشر
img
حقوق نشر
img

كتب أخرى مشابهة ذكريات علي الطنطاوي - الجزء السادس

حقوق نشر
img
حقوق نشر
img
حقوق نشر
img
حقوق نشر
img