حينما يختلط الدم بأحمر الشفاه

يقرر عبد الجليل العودة من المكسيك إلى الجزائر للعيش بسلام مع عائلته في ولاية أم البواقي، لكنه يتفاجأ بإصابته بمرض غريب يقف الأطباء عاجزين أمامه؛ تقرر ماروشكا الذهاب إلى المكسيك بعد أن تكشف لنا أسرارا عن سيف وكريم، وهنالك يحدث ما لم يكن في الحسبان!

مقتطف من الرواية:

أنا أحبك يا ايزابيلا، أحببتك حينما كنا أصدقاء، وبعد أن دخلنا في علاقة، وفي مرحلة خطوبتنا، وبعد زواجنا، وأنا أحبك اليوم أيضا في الحياة الأخرى! هل فهمت الان سبب حزني الدائم! انه تفكيري المستمر في فراقك المحتوم، كنت أدرك أنني سأموت في الحرب. لو كنت أعزبا، لكان الحماس هو شعوري الوحيد.