Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب تصوف - منقذو الآلهة بقلم نيكوس كازانتزاكيس

تصوف - منقذو الآلهة

(0)

عدد القراءات:

120

اللغة:

العربية

القسم:

الصفحات:

222

الجودة:

good

المشاهدات:

1491

أيقونة علامة اقتباس

اقتباس

أيقونة مراجعة

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

لا أطمع في شيء.. لا أخاف من شيء .. أنا حر "تصوف" هو المخطط الأولي لمسيرة الاكتشافات الموعودة، وهو البذرة التي نبتت في مؤلفاته الروائية والشعرية اللاحقة، لذلك يمكن اعتبار هذا الكتاب "دليلاً" يقود القارئ عبر عوالم كزانتزاكيس الروائية، وفي الوقت نفسه يمكن النظر إليه كمحطة أساسية لقياس تطوره اللاحق.
صورة المؤلف نيكوس كازانتزاكيس

نيكوس كازانتزاكيس

ولد نيكوس كازانتاكي في 18 فبراير لعام 1883. كاتب وفيلسوف يوناني ، اشتهر بروايته " زوربا اليوناني " التي تعتبر أعظم ما أبدع ، اشتهر عالميا بعد عام 1964 حيث أنتج فيلم " زوربا اليوناني " للمخرج مايكل كاكويانيس و المأخوذ عن روايته .. و تجددت شهرته عام 1988 حيث أنتج فيلم " الإغواء الأخر للمسيح " للمخرج مارتن سكورسيزي وهو مأخوذ عن رواية لكازنتزاكيس أيضا. إبان فترة دراسة كازنتزاكيس في باريس، تأثَّر بالفيلسوف والشاعر الألماني نيتشه، الذي غيَّر نظرته كما يقول إلى الدين والحياة والله، ودعاه إلى التمرد على أفكاره ومعتقداته القديمة كلِّها. حتى نظرته إلى الفنِّ تغيرت، وأدرك أن دور الفن يجب ألا يقتصر على إضفاء صورة جميلة وخيالية على الواقع والحياة، بل إن مهمته الأساسية هي كشف الحقيقة، حتى لو كانت قاسية ومدمِّرة. يقول كازنتزاكيس في نيتشه: "ما الذي قام به هذا النبي؟ وما الذي طلب منَّا أن نفعله بالدرجة الأولى؟ طلب منَّا أن نرفض العزاءات كلَّها: الآلهة والأوطان والأخلاق والحقائق، وأن نظلَّ منعزلين دون أصحاب ورفاق، وأن لا نستعمل إلا قوتنا، وأن نبدأ في صياغة عالم لا يُخجِل قلوبنا." رغم أنتقاده الدائم للأديان إلا أنه لم يكن ينتقد رجال الدين كأفراد، وإنما ينتقد استخدام الدين كغطاء للتهرب من المسؤولية والعمل الفعَّال. ي عام 1945، أصبح زعيم حزب صغير يساري غير شيوعي، ودخل الحكومة اليونانية وزيرا بدون حقيبة. واستقال من هذا المنصب في العام التالي. في عام 1946، جمعية الكتاب اليونانية رشحت كازانتزاكيس وانجيلوس سيكيليانوس للحصول على جائزة نوبل للآداب. في عام 1957، خسر الجائزة لألبير كامو بفارق صوت واحد. وقال كامو في وقت لاحق أن كازانتزاكيس يستحق الشرف "مائة مرة أكثر" من نفسه. في أواخر عام 1957، على الرغم من معاناته من سرطان الدم، ذهب في رحلة إلى الصين واليابان. و سقط مريضا في رحلة عودته، ثم تم نقله إلى فرايبورغ، ألمانيا، حيث توفي في 26 أكتوبر. و هو مدفون على الجدار المحيط بمدينة هيراكليون بالقرب من بوابة خانيا، لأن الكنيسة الأرثوذكسية رفضت دفنه في مقبرة. ومكتوب علي قبره "لا آمل في شيء. لا أخشى شيئا. أنا حر".

اقرأ المزيد
صدر حديثًا

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3