Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب تحصيل السعادة بقلم أبو نصر محمد الفارابي

تحصيل السعادة

(0)

عدد القراءات:

2

اللغة:

العربية

القسم:

الصفحات:

25

الجودة:

good

المشاهدات:

486

أيقونة علامة اقتباس

اقتباس

أيقونة مراجعة

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

كتاب تحصيل السعادة pdf تأليف الفارابى واحد من أهم كتابات الفارابى و أعماله رغم تشكيك البعض فى عنوان الكتاب نظرا لأنه لم يأتى فى فهرس أعمال الفارابى الوارد فى فهرست ابن النديم، مجلد كبير يقسمه كاتبه إلى ستَة أبواب: في الباب الأوَل عنى الفارابي بدراسة الفضائل النظرية. وفى الباب الثانى تناول توضيح الفضائل الخلقية.أما الباب الثالث فقد قام الفارابى خلاله بمعالجةمسألة الفضائل الفكرية. وقارن الفارابي في الباب الرابع بين الفضائل المختلفة. وإنتقل في الباب الخامس إلى دراسة موضوع التعليم والتأديب. أما الباب السادس فقد خصصه الفارابى للحديث عن الفلسفة.

صورة المؤلف أبو نصر محمد الفارابي

أبو نصر محمد الفارابي

أبو نصر محمد الفارابي: فيلسوف مسلم تركي الأصل، اشتُهر بجمعه بين علوم المنطق والسياسة والأخلاق، وقد لُقِّب ﺑ «المعلم الثاني» وكان له الأثر الكبير في كبار فلاسفة المسلمين اللاحقين أمثال ابن سينا وابن رشد. وُلد أبو نصر محمد بن محمد بن أوزلغ بن طرخان التركي الفارابي عام ٢٦٠ﻫ/٨٧٤م في «فاراب»، وهي مدينة في خراسان (إیران حاليًّا)، وكان أبوه قائدًا في الجيش. انتقل الفارابي من مدينته إلى بغداد، وهناك أَكَبَّ على تعلُّم اللغة العربية حتى أجادها، وأُتِيح له أيضًا دراسة الموسيقى، وإتمام دراساته في اللغات والطب والعلوم والرياضيات، والتقى بمشاهير حكماء العرب أمثال «أبي بشر» وأخذ عنهم، وقد جذبته علوم الفلسفة والمنطق، فانغمس في دراسة قديمها وحديثها، وخاصة ما زخرت به مؤلَّفات «المعلم الأول» أرسطو، التي أَوْلَاها الفارابي اهتمامًا كبيرًا دراسةً وشرحًا وتحليلًا. وقد ألَّف الفارابي معظم كتبه في بغداد، ثم انتقل إلى الشام، فمصر، وعاد إلى دمشق ثانية حيث قرَّبه سيف الدولة الحمداني، وضمَّه إلى مجلسه الذي كان مجمع الفضلاء في جميع المعارف، فلم يَزَلْ يحاور ويجادل حتى علا صوتُه على كل صوت وحاز منزلةً رفيعة، لكن تلك المكانة لم تعُد عليه بالمال والثراء؛ إذ كان من أزهد الناس، ولم يكن يحفل بمكاسب الدنيا. وظلَّ على تلك الحال منقطعًا إلى التعليم والتأليف حتى حانت وفاته في دمشق عام ٣٩٣ﻫ/٩٥٠م عن عمر ناهز الثمانين عامًا. هذا، ولم يصل إلينا من مؤلَّفات الفارابي الغزيرة العدد إلا أربعون مؤلَّفًا، منها اثنان وثلاثون باللغة العربية، وستة وصلت إلينا مترجَمة إلى العبرية، ومؤلَّفان مترجَمان إلى اللاتينية، ولعل من أشهر كتبه «آراء أهل المدينة الفاضلة»، «الموسيقى الكبير»، و«إحصاء العلوم والتعريف بأغراضها».
اقرأ المزيد
صدر حديثًا

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3