Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب تحت شمس الفكر بقلم توفيق الحكيم

تحت شمس الفكر

(0)

عدد القراءات:

4

اللغة:

العربية

الفئة:

مقالات

الصفحات:

196

الجودة:

good

المشاهدات:

692

اقتباس

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

ضمن مناخ أدبي مبدع يحاول توفيق الحكيم طرح مواضيع هي مثال بحث ونقاش ليس في زمانه فقط بل وعلى امتداد الزمن إلى يومنا هذا. تحدث في كتابه في الدين وفي الأدب وفي الفن والثقافة وفي السياسة والاجتماع وفي المرأة ففي موضوع الدين كتب حول منطقة الإيمان ودافع عن الإسلام وكتب عن سر عظمة محمد صلى الله عليه وسلم وتحدث عن جوهر الدين. وفي الأدب والفن تناول حديثه الخلق والنقد وغاية الأدب والفن والفن والإصلاح وألقى الضوء على منابع الفن المصري وعلى الثقافة الشرقية وعلى كتلة الروح الشرقي متناولاً من ثم موضوع إحياء الثقافة العربية وأثر أورروبا في الأدب الحديث والأدب العربي في الماضي والحاضر إلى غير ما هنالك وفي السياسة والاجتماع تحدث عن هستيريا السياسة وعن جموح الديموقراطية وعن الإيمان بالمثل العليا وعن الحرب بكل الأسلحة ونعيم الانتخابات كما وكتب عن العوانس والشحاذون والأحزاب والشعب ومصر والشعار الروسي وحول المرأة جاءت أحاديثه في المرأة والمجتمع والفن والفنان والعظمة والمعنى الإنساني لوحدة الزي ودولة العميان. والحرية والبيت وأخيراً في سليقة المرأة. أحاديث توفيق الحكيم لا تمل، ومقالاته التي حملت في عباراتها وأسلوبها ومعانيها سمات الأدب المتجدد الراقي والحديث الرصين هي مقالات لا تموت عبر الزمن.
صورة المؤلف توفيق الحكيم

توفيق الحكيم

ولد في الإسكندرية وتوفي في القاهرة. كاتب وأديب مصري، من رواد الرواية والكتابة المسرحية العربية ومن الأسماء البارزة في تاريخ الأدب العربي الحديث، كانت للطريقة التي استقبل بها الشارع الأدبي العربي إنتاجاته الفنية، بين اعتباره نجاحاً عظيماً تارة وإخفاقا كبيرا تارة أخرى، الأثر الأعظم على تبلور خصوصية تأثير أدب توفيق الحكيم وفكره على أجيال متعاقبة من الأدباء، وكانت مسرحيته المشهورة أهل الكهف في عام 1933 حدثاً هاماً في الدراما العربية فقد كانت تلك المسرحية بدايةً لنشوء تيار مسرحي عرف بالمسرح الذهني. بالرغم من الإنتاج الغزير لتوفيق الحكيم فإنه لم يكتب إلا عدداً قليلاً من المسرحيات التي يمكن تمثيلها على خشبة المسرح فمعظم مسرحياته من النوع الذي كُتب ليُقرأ فيكتشف القارئ من خلاله عالماً من الدلائل والرموز التي يمكن إسقاطها على الواقع في سهولة لتسهم في تقديم رؤية نقدية للحياة والمجتمع تتسم بقدر كبير من العمق والوعي سمي تياره المسرحي بالمسرح الذهني لصعوبة تجسيده في عمل مسرحي، وكان توفيق الحكيم يدرك ذلك جيداً حيث قال في إحدى اللقاءات الصحفية : "إني اليوم أقيم مسرحي داخل الذهن وأجعل الممثلين أفكارا تتحرك في المطلق من المعاني مرتدية أثواب الرموز، لهذا اتسعت الهوة بيني وبين خشبة المسرح ولم أجد قنطرة تنقل مثل هذه الأعمال إلى الناس غير المطبعة. كان الحكيم أول مؤلف استلهم في أعماله المسرحية موضوعات مستمدة من التراث المصري وقد استلهم هذا التراث عبر عصوره المختلفة، سواء أكانت فرعونية أو رومانية أو قبطية أو إسلامية لكن بعض النقاد اتهموه بأن له ما وصفوه بميول فرعونية وخاصة بعد روايته عودة الروح.

اقرأ المزيد

الكتاب غير متاح حاليًا

هذا الكتاب غير متاح حاليًا للنشر. لقد حصلنا عليه من بموجب ترخيص المشاع الإبداعي، ولكن المؤلف أو دار النشر لم يمنحا الإذن بنشره.

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3