
صدر حديثًا
هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.
اقتباس
مراجعة
حفظ
مشاركة
جديد
وصف الكتاب
انظروا من تتكلم!!! نزيلة في مصحة نفسية تعاني من فقدان القدرة على الكلام، وتسخر من تركيبات نحوية خاطئة أو لثغة بسيطة عند من يفترض أن يكونوا معالجيها! لا ليس الأمر كذلك، فالمشكلة تكمن في أنني أشعر بأنهم قد أتوا لكي يسمعوا ما حفظوه في دروسهم، وأنهم لم ينفتحوا على نصف ما شاهدته. الوحيد الذي يملأ الدماغ هو الدكتور معتز. عمره الوسط الذي يعفق وتر الشباب والنضج معاً. انغراسه في قاع الحياة، إضافة إلى أسفاره ودرجاته العلمية من دول العالم "الأول". سيمفونية كلاسيكية عالمية بنغمات شرقية. إلا أنه كالمدرب الماهر على آلة ما. يلقي تلميذه بالعلم ولا يبدأه بالرفق، فيستوحش التلميذ العلم ويفقد الرغبة في التعلم! لذا أفقدني الشغف بأن أبوح له بأنني قادرة على الكلام، وأن كل الحروف والنغمات تدور في رأسي مثل اسطوانة عالية الجودة. فقط لا يوجد الجهاز المناسب لتشغيلها!
مي خالد
روائية مصرية من مواليد القاهرة، خريجة كلية الاعلام - الجامعة الامريكية في القاهرة، تعمل مذيعة بالبرامج الانجليزية الموجهة / الاذاعة المصرية، وتعمل في ترجمة وتمصير الاعمال الدرامية التلفزيونية.
اقرأ المزيد
صدر حديثًا
قيم الآن
5 نجوم
4 نجوم
3 نجوم
2 نجوم
1 نجوم
اقتباسات
الأعلى تقييماً
الأحدث
اقتباس
كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط
بدلاً من 3
التعليقات
كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط
بدلاً من 3