
صدر حديثًا
هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.
بصراحة غير مطلقة
(0)
المؤلف:
يوسف إدريسعدد القراءات:
3
اللغة:
العربية
الفئة:
مقالاتالقسم:
الصفحات:
116
الجودة:
excellent
المشاهدات:
270
اقتباس
مراجعة
حفظ
مشاركة
وصف الكتاب
«صباح الخير! هذه التحية كانت مشكلتي طَوال جزء كبير من الليلة الماضية. أول ما استرعى انتباهي أن تحية الإنجليز لبعضهم البعض في الصباح هي: جود مورننج، ومعناها صباحٌ طيِّب أو صباح خَير. قلت لنفسي: كيف تشابَهَت تحية الصباح عند الإنجليز في أقصى الشمال وعند العرب؟ نفس الكلمات بنفس المعاني: الصباح والخير. كيف حدَث هذا؟ ومَن منهم أخَذ عن الآخَر؟»
باقة من المقالات يُسطِّرها «يوسف إدريس» بقلمه الرشيق، يستهلُّها بمقالة «صباح الخير» التي تحدَّث فيها عن هذه العبارة الجميلة، وتشابُهها في كلِّ اللغات وفي كلِّ العصور، متسائلًا عن سِر هذا التشابه. ثم يُعرِّج بنا إلى موضوعات متنوِّعة، بعضُها ذاتيٌّ تحدَّث فيه عن الحياة، وعن نفسه، وعن بعض عاداته، وعن شارع القصر العيني الذي يَقطعه بشكل شِبه يوميٍّ ذهابًا وإيابًا؛ وبعضُها سياسي تحدَّث فيه عن الاشتراكية، والعدوان الثلاثي، و«جمال عبد الناصر»؛ وبعضُها اجتماعي تناوَل فيه مظاهرَ مختلفة من المجتمع المصري وبعض أفراده. ثم يأخذنا إلى مسرحية «الراهب» للدكتور «لويس عوض» الذي يَنقلنا بأستاذيته وبراعته إلى عالَمٍ غريب جديد تمامًا.
يوسف إدريس
يوسف إدريس علي (19 مايو 1927 - 1 أغسطس 1991)، كاتب قصصي، مسرحي، وروائي مصري ولد سنة 1927 في البيروم التابعة لمركز فاقوس، مصر وتوفي في 1 أغسطس عام 1991 عن عمر يناهز 64 عام. وقد حاز على بكالوريوس الطب عام 1947 وفي 1951 تخصص في الطب النفسي. حياته ولد يوسف إدريس في 19 مايو 1927 وكان والده متخصصاً في استصلاح الأراضي ولذا كان متأثراً بكثرة تنقل والده وعاش بعيداً عن المدينة وقد أرسل ابنه الكبير (يوسف) ليعيش مع جدته في القرية. لما كانت الكيمياء والعلوم تجتذب يوسف فقد أراد أن يكون طبيباً. وفي سنوات دراسته بكلية الطب اشترك في مظاهرات كثيرة ضد المستعمرين البريطانيين ونظام الملك فاروق. وفي 1951 صار السكرتير التنفيذي للجنة الدفاع عند الطلبة، ثم سكرتيراً للجنة الطلبة. وبهذه الصفة نشر مجلات ثورية وسجن وأبعد عن الدراسة عدة أشهر. وكان أثناء دراسته للطب قد حاول كتابة قصته القصيرة الأولى، التي لاقت شهرة كبيرة بين زملائه. عمل كطبيب بالقصر العيني 1951-1960؛ حاول ممارسة الطب النفساني سنة 1956، مفتش صحة، ثم صحفي محرر بالجمهورية، 1960، كاتب بجريدة الأهرام، 1973 حتى عام 1982. سافر عدة مرات إلى جل العالم العربي وزار (بين 1953 و1980) كلاً من فرنسا، إنجلترا، أمريكا واليابان وتايلندا وسنغافورة وبلاد جنوب شرق آسيا. عضو كل من نادي القصة وجمعية الأدباء واتحاد الكتاب ونادي القلم الدولي.
الكتاب غير متاح حاليًا
هذا الكتاب غير متاح حاليًا للنشر. لقد حصلنا عليه من بموجب ترخيص المشاع الإبداعي، ولكن المؤلف أو دار النشر لم يمنحا الإذن بنشره.
قيم الآن
5 نجوم
4 نجوم
3 نجوم
2 نجوم
1 نجوم
اقتباسات
الأعلى تقييماً
الأحدث
اقتباس
كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط
بدلاً من 3
التعليقات
كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط
بدلاً من 3