Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب الموسوعة الشاملة في تاريخ الحروب الصليبية الجزء العشرون بقلم سهيل زكار

الموسوعة الشاملة في تاريخ الحروب الصليبية الجزء العشرون

(0)

المؤلف:

سهيل زكار

عدد القراءات:

25

اللغة:

العربية

الفئة:

التاريخ

الصفحات:

487

الجودة:

good

المشاهدات:

595

اقتباس

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

يُعرف ايضًا بإسم "الموسوعة الشامية في تاريخ الحروب الصليبية". أنه أوسع واشمل كتاب من نوعه في أي لغة في العالم يتحدث عن تاريخ الحروب الصليبية. ولد في مدينة حماة سورية عام 1936 من أسرةٍ متوسطة الحال عمل والده في أعمالٍ تجارية، ولحقت به خسائر كبيرة نتيجة ما جرى في حماة أيام الانتداب الفرنسي على سورية، وتعرض والده لنكبات مادية، وأدى الأمر إلى سوء الأحوال المادية فاضطر لترك المدرسة والانقطاع من أجل العمل وتأمين لقمة العيش والتعاون مع الأسرة. في الوقت نفسه كان يواصل القراءة في مختلف أنواع الكتب، قرأ كثيراً عن الوجودية والقومية، وكان يميل إلى قراءة كتب التاريخ. حصل بدراسةٍ خاصة عام 1952 على الشهادة الإعدادية وبعد ذلك عمل معلماً وكيلاً في ريف حماة. تابع أثناء عمله بالتدريس القراءة والدراسة ففكر بنيل الشهادة الثانوية، ولم تكن الأمور سهلة. في عام 1956 وصل إلى سن أداء خدمة العلم وأثناء ذلك كان العدوان الثلاثي على مصر وكان موجوداً وقتها في منطقة الشيخ مسكين. أثناء أداءه الخدمة الإلزامية سجل من أجل الحصول على الشهادة الثانوية وطبعاً كانت الظروف قاسية وصعبة وشعر بمرارة الحياة وشظف العيش، إذ كان ينتقل من الشيخ مسكين إلى دمشق ليلاً للوصول صباحاً من أجل تأدية الامتحانات والعودة ولا سيما أن سبل المواصلات ذهاباً وإياباً كانت صعبة جداً، ولم يكن ينعم أثناء تلك الفترة بالنوم الجيد. وأخيراً، علم وهو في الخدمة أنه قد نجح وبتفوق وأخذ بمقرر التاريخ أكثر من 190 درجة من 200. إثر هذا وما أن انتهت الخدمة الإلزامية حتى طلب منه الالتحاق بالكلية العسكرية. تقدم للتسجيل في الجامعة وكانت لديه امكانية الالتحاق بأي كلية موجودة آنئذٍ، وبما أنه كان مفطوراً على حب التاريخ دخل هذا القسم، ومع أنه لم يكن مداوماً على المحاضرات في الجامعة لكنه اجتاز الامتحانات كلها بنجاح وكان المتخرج الأول في الجامعة. بعد التخرج عام 1963م تقدم لمسابقة المدرسين في وزارة التربية ولمسابقة أخرى ليكون معيداً في كلية الآداب، نجح في مسابقة المدرسين وكان الأول على سورية ويحق له أن يعين في دمشق ولكنه عين في حماة، وقال له مدير التربية آنئذٍ في حماة: لأنك ستترك التدريس وتذهب الجامعة لن أعينك في المدينة، وبالفعل تم تعيينه في السلمية وهناك درس ثلاثة أشهر بعد ذلك كانت قد صدرت نتائج القبول في المعيدين ونجح، وقررت الجامعة إلحاقه بها كمعيد مع اتخاذ قرار بإيفاده إلى انكلترا وفي هذه الفترة أقدم على تحقيق كتابين هامين هما: طبقات خليفة بن خياط، وتاريخ خليفة بن خياط المتوفى 240 ه وصدرا له فيما بعد عن وزارة الثقافة في دمشق. كان موضوع الماجستير حول إمارة حلب في القرن الحادي عشر للميلاد أي الموافق للقرن الخامس الهجري، وأثناء المتابعة للدراسة بدأ رحلة قادته إلى تركيا وإيطاليا وفرنسا وإسبانيا للحصول على المخطوطات ثم تابع الدكتوراه. درس في لبنان والمغرب لمدة 3 سنوات ثم عاد لبلده سوريا واستقر فيها مدرسا ومؤلفا ومحاضرا وباحثا. يرى الدكتور سهيل أن من يعمل في تاريخ العرب والإسلام عليه أن يتقن ثلاثة فنونٍ أساسية هي: التحقيق - الترجمة - التأليف. التحقيق لتاريخ العرب والإسلام يتخرج بشكلٍ علمي من مدارس المؤرخين العرب وخاصة: ابن إسحاق، ابن الجوزي، الزهري، خليفة بن خياط، البلاذري، ابن حبيش وآخرهم ابن كثير. كما يؤكد أن الترجمة أساسية في عمل المؤرخ، ولا بد من الاطلاع على مصادر بغير العربية، إذ منذ قيام الإسلام صار هناك بغير العربية مصادر مفيدة جداً كتبت بالسريانية والأرمنية والإغريقية وفي حقب أخرى تزداد أهمية المصادر غير العربية. وهذا بنظره بدهي لأن ما من حدث في التاريخ اقتصرت فعالياته على رقعةٍ محدودة من الأرض، بل امتدت إلى العالم أجمع.
صورة المؤلف سهيل زكار

سهيل زكار

وُلـِد في مدينةِ حماة سورية عام 1936 منَ أسرةٍ متوسـّطةُ الحالِ عمل والده في أعمالٍ تجاريّـة، ولحقت به خسائر كبيرة نتيجة ما جرى في حماة أيـّام الاِنتداب الفرِنسي على سورية، وتعرّض والِده لنكبات ماديّـة، وأدّى الأمر إلى سوء الأحوال الماديّـة فاضطر لترك المدرسة والاِنقطاع من أجل العمل وتأمين لقمة العيش والتـّعاون مع الأسرة.

في الوقت نفسه كان يواصل القراءة في مختلفِ أنواع الكتب، قرأ كثيراً عن الوجودية والقومية، وكان يميلُ إلى قراءة كتب التـّاريخ. حصل بدراسةٍ خاصـّة عام 1952 على الشـّهادة الإعداديّة وبعد ذلك عمِل معلـّماً وكيلاً في ريفِ حماة. تابع أثناء عمله بالتـّدريس القراءة والـدّراسة ففكّر بنيلِ الشـّهادةِ الثـّانويّـة، ولم تكن الأمور سهلة. في عام 1956 وصل إلى سنّ أداءِ خدمةِ العلم وأثناء ذلك كان العدوان الثـّلاثي على مصر وكان موجوداً وقتها في منطقة الشـّيخ مسكين.

أثناء أداءِه الخدمة الإلزاميـّة سجـّل من أجل الحصولِ على الشّـهادةِ الثـّانويـّة وطبعاً كانت الظـّروف قاسية وصعبة وشعر بمرارة الحياةِ وشظفِ العيشِ، إذ كان ينتقل من الشـّيخ مسكين إلى دمشقَ ليلاً للوصولِ صباحاً من أجلِ تـأديةِ الاِمتحانات والعودة ولا سيّـما أنّ سُبل المواصلات ذهاباً وإيّـاباً كانت صعبة جـدّاً، ولم يكن ينعم أثناء تلك الفترة بالنـّومِ الجيـّد.

وأخيراً، علِـم وهو في الخدمة أنّـه قد نجح وبتفوّق وأخذ بمقرّر التـّاريخِ أكثر من 190 درجة من 200. إثر هذا وما أن انتهت الخدمة الإلزاميّـة حتّـى طُـلِب منه الاِلتحاق بالكليّـة العسكريّـة.

اقرأ المزيد

الكتاب غير متاح حاليًا

هذا الكتاب غير متاح حاليًا للنشر. لقد حصلنا عليه من بموجب ترخيص المشاع الإبداعي، ولكن المؤلف أو دار النشر لم يمنحا الإذن بنشره.

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3