
مصدر الكتاب
تم نشر هذا الكتاب بهدف النفع العام، وذلك بموجب رخصة المشاع الإبداعي، أو بناءً على موافقة من المؤلف أو دار النشر. في حال وجود أي اعتراض على النشر، يُرجى التواصل معنا لنتخذ الإجراء المناسب.
المنطق الصوري القديم بين الأصالة والتبعية: قضايا وإشكاليات
(0)
المؤلف:
محمود محمد عليعدد التنزيلات:
33
عدد القراءات:
28
اللغة:
العربية
حجم الملف:
0.93 MB
الفئة:
علوم اجتماعيةالقسم:
الصفحات:
259
الجودة:
excellent
المشاهدات:
198
اقتباس
مراجعة
حفظ
مشاركة
وصف الكتاب
"تُعزى مشاكل المنطق الأرسطي إلى جذورٍ أعمق من تلك التي يُنسب إليها عادة، حيث يبيّن الكتاب أن المنطق الأرسطي لم يكن ابتكارًا أصيلاً كما يدّعي أرسطو. يسلط المؤلف الضوء على حقيقة أن الأفكار المنطقية القديمة كانت موجودة بالفعل في الهند قبل أرسطو، وأن الهنود القدماء قد قدموا مساهمات منطقية تفوق ما طرحه أرسطو في علمه.
على الرغم من انتشار المنطق الأرسطي في أوروبا والعالم العربي والإسلامي، فإن المنطق الهندي كان له تأثير كبير في الصين واليابان ومنغوليا وإندونيسيا. يسعى الكتاب إلى استكشاف موضوعات المنطق الصوري القديم الذي سبق أرسطو، مع التركيز بشكل خاص على المنطق الهندي، مشددًا على حدوده وقضاياه واستدلالاته المباشرة وغير المباشرة. كما يتناول الكتاب دراسات حول منطق شيشرون والرواقين، مما يضيف بعدًا إضافيًا لفهم المنطق القديم وتطوره."
محمود محمد علي
محمود محمد علي: كاتب وفيلسوف مصري معاصِر، يشغل حاليًّا منصب أستاذ ورئيس قسم الفلسفة بجامعة أسيوط.
وُلد «محمود محمد علي محمد» عام ١٩٦٦م في مدينة أخميم بمحافظة سوهاج، ونشأ كأبناءِ بلدته على حفظ القرآن الكريم والأحاديث النبوية. التحق بمدرسة المجلس الابتدائية، ثم المدرسة الإعدادية الجديدة، ثم مدرسة أخميم الثانوية التي تخرَّج فيها عام ١٩٨٤م، ثم انتقل إلى محافظة أسيوط حيث التحق بجامعتها وتخصَّص في دراسة الفلسفة، فتخرَّج فيها حاصلًا على درجة الليسانس من كلية الآداب عام ١٩٨٨م، وحصل على درجة الماجستير عام ١٩٩٠م من قسم الفلسفة بجامعة القاهرة عن موضوع «المنطق الإشراقي عند السُّهْروردي المقتول في ضوء المنطق الأوروبي الحديث»، ونال درجةَ الدكتوراه من جامعة جنوب الوادي عامَ ١٩٩٥م عن موضوع «المنطق وعلاقته بالفقه عند الأشاعرة».
عُيِّن أولًا مُعيدًا بكلية الآداب بجامعة حلوان، ثم رُقِّي إلى منصب مدرس للمنطق وفلسفة العلوم بالكلية نفسها بعد حصوله على درجة الدكتوراه، ثم رُقِّي إلى منصب أستاذ مساعد، فأستاذ عامَ ٢٠١٢م. عمل بالتدريس في العديد من الجامعات المصرية، مثل جامعة حلوان وأسيوط وجنوب الوادي، كما كان مدرسًا بجامعة السابع من أبريل (جامعة الزاوية حاليًّا) بليبيا، وعمل محاضرًا في جامعة جورجيا الأمريكية في عام ٢٠٠١م، وذلك أثناء فترة انتدابه بالولايات المتحدة، هذا فضلًا عن مُشارَكاته العديدة في المؤتمرات المحلية والدولية.
اقرأ
قيم الآن
5 نجوم
4 نجوم
3 نجوم
2 نجوم
1 نجوم
اقتباسات
الأعلى تقييماً
الأحدث
اقتباس
كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط
بدلاً من 3
التعليقات
كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط
بدلاً من 3