Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام الجزء الثالث بقلم جواد على

المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام الجزء الثالث

(0)

المؤلف:

جواد على

عدد القراءات:

106

اللغة:

العربية

الفئة:

التاريخ

الصفحات:

540

الجودة:

good

المشاهدات:

1113

اقتباس

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

والجزء الذي بين أيدينا هو الجزء الثالث من الكتاب، ويعتبر هذا الكتاب موسوعة كاملة، ومرجع هام لكل باحث في تاريخ العرب ما قبل الإسلام، وذلك لما شمله من المجالات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والدينية وغيرها من المجالات. ويبدأ هذا الجزء بالحديث عن مملكة النبط، ثم يتناول مملكة تدمر، ويحدثنا عن الزباء، وحصن زنوبية وعانة، ويحدثنا عن الصفويين، ومملكة الحيرة، وملوكها، كما يعرج بالحديث على عمرو بن هند، وهنا يتناول ذو قار، وقوائم ملوك الحيرة، بحسب رواية ابن قتيبة، وبحسب رواية اليعقوبي، وبحسب رواية المسعودي، وبحسب رواية الخوارزمي، كما يحدثنا عن مملكة كندة، ومملكة الغساسنة، وتفاصيل كل مملكة.
صورة المؤلف جواد على

جواد على

ولد الدكتور جواد محمد علي العقيلي في الكاظمية ببغداد سنة 1907، ودرس في الأعظمية في كلية الإمام الأعظم أبي حنيفة ثم أكمل دراسته في دار المعلمين العالية (كلية التربية لاحقاً)، وبعد تخرجه منها سنة 1931 عُيّن مدرساً في إحدى المدارس الثانوية، وسرعان ما رُشّح ليكون ضمن بعثة علمية إلى ألمانيا، حيث حصل هناك على شهادة الدكتوراه في التاريخ الإسلامي من جامعة هامبورغ سنة 1939 وذلك عن رسالته الموسومة "المهدي وسفراؤه الأربعة بالألمانية. عاد إلى العراق وصادفت عودته قيام ثورة مايس 1941 ونشوب الحرب العراقية البريطانية، فانضم إلى الثورة. وبعد فشل الثورة تم اعتقاله في معتقل الفاو، قبل أن يطلق سراحه ويعود إلى الوظيفة في وزارة المعارف، حيث اختير ليكون أمين سرّ لجنة التأليف والترجمة والنشر، والتي قُدّر لها أن تكون نواة للمجمع العلمي العراقي سنة 1947. وفي 1956 أصبح عضواً عاملاً في المجمع واختير عضواً مراسلاً ومؤازراً في مجامع أخرى عربية وعالمية. عمل جواد علي في قسم التاريخ بكلية التربية في جامعة بغداد منذ الخمسينات من القرن العشرين، وتدرج في المناصب العلمية في كلية التربية مدرّساً فأستاذاً مساعداً فأستاذاً، حتى تقاعده عام 1972. وفي عام 1957 عمل أستاذاً زائراً في جامعة هارفارد الأميركية. ثم تقاعد فمنحته جامعة بغداد لقب أستاذ متمرس، وهو أعلى لقب يمنح لمفكّر عراقي. حصل على تكريمات وأوسمة منها وسام المعارف اللبناني ووسام المؤرّخ العربي، وحضر ندوات ومؤتمرات عديدة كمؤتمرات المستشرقين التي كانت تعقد في ألمانيا، كما كان عضواً في الجمعية الآثارية الألمانية ومثّل العراق في عدة مؤتمرات عربية ودولية. أتقن اللغات العربية والإنكليزية والألمانية

اقرأ المزيد

الكتاب غير متاح حاليًا

هذا الكتاب غير متاح حاليًا للنشر. لقد حصلنا عليه من بموجب ترخيص المشاع الإبداعي، ولكن المؤلف أو دار النشر لم يمنحا الإذن بنشره.

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3