
صدر حديثًا
هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.
اقتباس
مراجعة
حفظ
مشاركة
وصف الكتاب
هنا تسعون يوما فقط, الشتاء الأخير من حياة “الخوجة” .. ذلك الطيف, الشبح, الزعيم, أسطورة شاردة من جملة الأساطير المنسية, يسيطر على كل شيء, ولا يسيطر على أي شيء, بيده مفاتح الإطمئنان في المدينة, غير أن نفسه غير مطمئنة! شخص عجيب, عاش في زمن أعجب, القوة فيه هي مصدر الإلهام لوحيد, يدافع عن البسطاء المنسيين ويرعى أحوالهم, .. يصنع لنفسه عصابة تتحرك في الليل, كي تنجز طموح رجل,؛ عاش في العتمة ومات غريبا.
في شتاء 1942 انفتح عالم “الخوجة” الغامض، الوطن، اليهود، الكاثوليك، المقابر، الحبيبة الغائبة، دولة الفقراء العالقة برقبته، وأخ محب يقتله الفضول. هنالك أدرك العالم أن الذين يسرقون مقتنيات الموتى الأقباط من جواهر وصلبان ذهبية، وأولئك الذين يجمعون الأموال من الحي الهادئ هم رجاله الذين ينتشرون في الليل كالجراد
ترى من فيهم خذل الخوجه؟ أم أنه كان أكثر براءة ونبلا مما يستحقه الجميع
حسام حسين
أديب مصري معاصر من مواليد الأسكندرية عام 1966, تخرج في كلية الأداب قسم الفلسفة عام 1991. كتب في عدة مجلات ودوريات وصحف منها أخبار الأدب, والأهرام, وأمواج سكندرية .. صدر له ديوان "آخر ورقة في شجرة توت" عام 2008, وديوان "الفالس الأخير" عام 2012, وديوان "آخر سطوع للحزن", كما صدر له العديد من الروايات منها رواية "غيبوبة الخفاش" عام 2015, ورواية "الحاوي" عام 2017, و رواية "الخوجة" عام 2018.
قيم الآن
5 نجوم
4 نجوم
3 نجوم
2 نجوم
1 نجوم
اقتباسات
الأعلى تقييماً
الأحدث
اقتباس
كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط
بدلاً من 3
التعليقات
كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط
بدلاً من 3