Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب الباب المفتوح  لطيفة الزيات بقلم لطيفة الزيات

الباب المفتوح لطيفة الزيات

(0)

عدد القراءات:

3

اللغة:

العربية

الفئة:

الادب

الصفحات:

360

الجودة:

good

المشاهدات:

841

أيقونة علامة اقتباس

اقتباس

أيقونة مراجعة

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

سلسلة مختارات الكرمة؛ • «رواية «الباب المفتوح» علامة فارقة في كتابة المرأة العربية.. لطيفة الزيات كاتبة أصيلة.. لم تصور المسعى إلى الحرية كطريق سهل وواضح، بل جسدته بعثراته وصعوباته ومزالقه، وأيضًا ببهائه وسكينته. كتبت «الباب المفتوح» في كل نصوصها ففتحت الباب لأجيال من الكاتبات ينتسبن إليها ويواصلن الطريق» رضوى عاشور ليلى فتاة ذكية، ومليئة بالحيوية، تعيش في مجتمع تقليدي لا ينتظر من المرأة إلا الخنوع والطاعة. ولكن ليلى غير مستعدة للتسليم بسهولة، فتناضل من أجل أن تحصل على حريتها كإنسانة، كما تنخرط في الحركة الوطنية من أجل أن تحرر بلادها أيضًا. وبينما تغلي مصر وتثور خلال أربعينيات وخمسينيات القرن العشرين فتواجه العثرات والانتصارات، نعيش مع ليلى آمالها وانهزاماتها وانتصاراتها في حياتها الشخصية في سبيل حب صادق تصبو إليه، فهل ستجد في نفسها القوة لتفتح الباب وتنطلق؟ رواية رائعة تتحرك ببراعة مذهلة بين الحميمي والعام، بين سيرة الفرد وتاريخ الوطن. حوَّلها المخرج هنري بركات إلى فيلم ناجح من بطولة فاتن حمامة وصالح سليم، فاز بجائزتي أفضل فيلم وأفضل ممثلة لفاتن حمامة في مهرجان جاكرتا السينمائي
صورة المؤلف لطيفة الزيات

لطيفة الزيات

روائية ، وأديبة وناقدة , أولت اهتماماً خاصاً لشئون المرأة وقضاياها. ولدت لطيفة الزيات، في مدينة دمياط بمصر، في 8 أغسطس، عام 1923،في مدينة دمياط (مصر), وتلقت تعليمها بالمدارس المصرية،ثم بجامعة القاهرة. بدأت عملها الجامعي منذ عام 1952, وحصلت على دكتوراه في الأدب من كلية الآداب، بجامعة القاهرة عام 1957. شغلت مناصب عديدة، فقد انتخبت عام 1946، وهي طالبة، أميناً عاماً للجنة الوطنية للطلبة والعمال، التي شاركت فى حركة الشعب المصري ضد الاحتلال البريطاني. تولت رئاسة قسم اللغة الإنكليزية وآدابها خلال عام 1952، إضافة إلى رئاسة قسم النقد بمعهد الفنون المسرحية، وعملها مديراً لأكاديمية الفنون. كما شغلت منصب مدير ثقافة الطفل، رئيس قسم النقد المسرحي بمعهد الفنون المسرحية 1970 - 1972، ومديرة أكاديمية الفنون 1972 - 1973. إمتدت خبرتها إلى مدن عديدة بحكم عمل والدها في مجالس البلديات ، ولكنه توفي عام 1935 ، وهي في الثانية عشرة من عمرها. وتميزت بالقدرة الفائقة على مكاشفة النفس والتعبيرات عن الذات. وإحتفظت برؤيتها كمناضلة مصرية وليس كمجرد أنثى حتى في فترات خطبتها وزواجها. تعلقت بالماركسية وهي طالبة بكلية الآداب جامعة فؤاد الأول وعلى حد قولها: "كان تعلقي بالماركسية انفعاليا عاطفيا" ، أي أنها إعتنقت الماركسية وجدانيا ومع هذا كان أول مشروع زواج لها مع "عبد الحميد عبد الغني" الذي إشتهر بإسم "عبد الحميد الكاتب" وسوف نعرض له تفصيلا فيما بعد. ولم يكن ماركسيا تحت أي ظرف من الظروف ، بل كان يمضي جزءا كبيرا من نهاره وليله في أحد المساجد ، ويحفظ التاريخ الإسلامي بدرجة جيدة. وإرتبط الإثنان بخاتم الخطوبة. ولم يقدر لهذا المشروع أن يتم ولكن "لطيفة" بثقافتها وشخصيتها وجمالها تركت آثارها على نفسية "عبد الحميد الكاتب" ، وقد سجل هو بنفسه هذه الانفعالات في مقال باكر له في الصفحة الأخيرة من جريدة (أخباراليوم) تحت عنوان (خاتم الخطوبة). ثم دخلت تجربة ثانية أكثر ملاءمة لفكرها وطبيعتها ، فإرتبطت بالزواج بأحمد شكري سالم .. الدكتور في العلوم فيما بعد ، وهو أول شيوعي يحكم عليه بالسجن سبع سنوات ، وتم اعتقال أحمد ولطيفة عام 1949 تحت ذمة القضية الشيوعية. وإنفصلا بالطلاق بعد الحكم علي "شكري" وخروجها من القضية ، وكان محاميها مصطفى مرعي.

اقرأ المزيد
صدر حديثًا

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3

كتب أخرى لـ “لطيفة الزيات”