Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب الآخر مثلي بقلم جوزيه ساراماجو

الآخر مثلي

(0)

عدد القراءات:

36

اللغة:

العربية

الفئة:

الادب

الصفحات:

442

الجودة:

good

المشاهدات:

824

أيقونة علامة اقتباس

اقتباس

أيقونة مراجعة

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

عن الرواية: تدور أحداث الرواية حول مدرس تاريخ تنحصر حياته في عمله في مدرسة ثانوية ، وعلاقة حب بإحدى السيدات ، يعاني بشبه إكتئاب أو إهتزاز نفسي ، الأمر الذي جعله يستجيب لنصيحة أحد زملائه بإستئجار أحد الأفلام الكوميدية للترفيه عن نفسه، وحدد له إسم هذا الفيلم - من يبحث يجد - وهكذا ينطلق جوزيه ساراماجو في هذه الرواية كعادته من فرضية خيالية ويرصد من خلالها الصراع النفسي لشخوصه ، إذ تحدث المفاجأه لهذا المدرس الذي يرى نفسه في مشهد صامت لا يتعدى لحظة مع شريط الفيلم ، وفي حقيقة الأمر لم يكن هو الممثل الثانوي بالطبع ، وإنما كان شبيهه إلى ححد لا يمكن لأي شخص أن يعرفه عن قرب إلا أن يعتقد أنه هو ذلك الممثل.
صورة المؤلف جوزيه ساراماجو

جوزيه ساراماجو

جوزيه ساراماغو هو أديب وصحفي برتغالي ولد يوم 16 نوفمبر 1922 بمنطقة اريناغا (وسط البرتغال) لعائلة من فقراء المزارعين. * بدأ حياته صانع أقفال ثم صحافيا ومترجما قبل أن يكرس وقته كليا للادب. - أصدر روايته الأولى أرض الخطيئة عام 1947 وتوقف عن الكتابة ما يقرب العشرين عاما ليصدر عام 1966 ديوانه الشعري الأول قصائد محتملة. - أصدر نحو عشرين كتابا ويعتبره النقاد واحدا من أهم الكتاب في البرتغال بفضل رواياته المتعددة الاصوات والتي تستعيد التاريخ البرتغالي بتهكم دقيق قريب من الاسلوب الذي اعتمده فولتير. - عضو في الحزب الشيوعي البرتغالي منذ عام 1959. - حصل على جائزة نادي القلم الدولي عام 1982 وعلى جائزة كامويس البرتغالية عام 1995 - في تشرين الاول عام 1998 منح جائزة نوبل للأدب, عن روايته سنة موت ريكاردو ريس - كان من المشككين في الرواية الرسمية لأحداث 11 سبتمبر 2001 - توفي ساراماجو في الثامن عشر من مايو عام 2010

اقرأ المزيد
صدر حديثًا

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3