Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب احترف فن الفراسة بقلم ابراهيم الفقي

احترف فن الفراسة

(0)

عدد القراءات:

64

اللغة:

العربية

الصفحات:

98

الجودة:

good

المشاهدات:

1261

أيقونة علامة اقتباس

اقتباس

أيقونة مراجعة

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

عن الكتاب: الفراسة تعتبر علما ً صار مهملا ً في الأزمنة المتأخرة وإلا فالعرب برعوا في هذا العلم منذ أقدم العصور ، حيث تحكي كتبالتاريخ أن العربي البارع الفطن كان يعرف من أين قدم الشخص من خلال رؤيته لوجهه ، وقد عرَّف البعض الفراسة أنها فكرة تقفز إلى الوعي فجأة فتنبيء صاحبها بشيء لم يصل إلى فهم وإدراك غيره . وهي تكون فطرية أو مكتسبة كما مرادفة للذكاء وتصقلها التجربة والخبرة الطويلة بالحياة ، حيث يستطيع ذو الفراسة أن يميز بين من يعيش في المدينة ومن يعيش في الصحراء دون أن ينطق ، إنما فقط من مجرد حركاته وتصرفاته وهذا النوع من الفراسة ي يسمى لغة الجسد ، وقد انتشر هذا العلم في الغرب ، ومما قرأت أنهم يعتبرون ذا الوجه المربع ذا شخصية قيادية وقوية ومحبا ً للنظام ومحبوبا ً لكنه سريع الانفعال ، أما ذو الوجه النحيف الذي خداه غائران وعيناه حادتان فهو ذو حس مرهف ومثالي واستقلالي ، وهناك الوجه البيضاوي والوجه المثلث والمستدير وغيرها وكل واحد من هذه الوجوه له صفات تميّزه عن غيره والفراسة تعتمد على أمور كثيرة .
صورة المؤلف ابراهيم الفقي

ابراهيم الفقي

خبير التنمية البشرية والبرمجة اللغوية العصبية ورئيس مجلس إدارة المركز الكندي للتنمية البشرية، ومُؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة شركات إبراهيم الفقي العالمية التي تتكون من (المركز الكندي لقوة الطاقة البشرية، المركز الكندي للتنويم بالإحياء، المركز الكندي للتنمية البشرية، المركز الكندي البرمجة اللغوية والعصبية).له عدة مؤلفات تُرجمة إلى ثلاث لغات (الإنجليزية، الفرنسية، العربية). درب أكثر من 600 ألف شخص في محاضراته حول العالم. من مؤلفاته كتابه (إدارة الوقت، المفاتيح العشرة للنجاح).
ولد إبراهيم محمد السيد الفقي في حي فيكتوريا بمدينة الإسكندرية، حصل على بطولة مصر في تنس الطاولة لعدة سنوات ومَثَّلَ مصر مع المنتخب الوطني في بطولة العالم لتنس الطاولة بألمانيا الغربية عام 1969. وفي الحياة المهنية فقد تدرج الفقي في الوظائف حتى درجة مدير قسم في قطاع الفنادق بفندق فلسطين بالإسكندرية ووصل إلى الدرجة الثالثة وهو في سن الخامسة والعشرين. هاجر إلى كندا لدراسة الإدارة، وبدأ هناك في وظيفة عامل تنظيف الأطباق وفي وظيفة حارس لمطعم وحمال كراسي ومنظف طاولات في فندق.

اقرأ المزيد
صدر حديثًا

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3