Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب أخبار عمر وأخبار عبد الله بن عمر بقلم علي الطنطاوي

أخبار عمر وأخبار عبد الله بن عمر

(0)

عدد القراءات:

2

اللغة:

العربية

الفئة:

الأديان

القسم:

الصفحات:

488

الجودة:

good

المشاهدات:

745

أيقونة علامة اقتباس

اقتباس

أيقونة مراجعة

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

مادة الكتاب تضمها سبعة أبواب تتفرع عنها فصول وعناوين؛ ويبدأ الكتاب بباب موجز عن عمر في الجاهلية، ثم باب عنه مع النبي صلى الله عليه وسلم، وفيه فصول عن إسلامه وهجرته وصحبته، ثم باب قصير عنه مع أبي بكر، ثم باب طويل متعدد الفصول عن "عمر أمير المؤمنين" في آخره فصل عن "أوّلياته"، وبعده باب عن "عمر الأديب" فيه فصول عن خطبه وكتبه ومعاهداته ووصاياه وكلماته وعنه مع الشعر والشعراء، وبعده باب عن "عمر الرجل" فيه فصول عن طعامه ولباسه ومركبه وسيرته مع أهله ومع الصحابة ومع الناس، ومنها فصول في مناقبه وإصابة رأيه وفراساته وكراماته، وأخيراً باب عنن مقتله فيه عدة فصول. وقد خُتم الكتاب بجزء عن عبد الله بن عمر كتبه ناجي الطنطاوي ويقع في بضع وثلاثين صفحة، وفيه فصول عن شخصيته وعبادته وزهده وورعه وموقفه في الفتنة وأقواله وكلماته وأسرته وأولاده وأخبار متفرقة عنه.
صورة المؤلف علي الطنطاوي

علي الطنطاوي

«علي الطنطاوي» (12 يونيو 1909 - 18 يونيو 1999) (23 جمادى الأولى 1327 هـ - 4 ربيع الأول 1420 هـ) فقيه وأديب وقاضٍ سوري، يُعد من كبار أعلام الدعوة الإسلامية والأدب العربي في القرن العشرين. رأس اللجنة العليا لطلاب سوريا في الثلاثينيات لثلاث سنين. وكانت لجنة الطلبة هذه بمثابة اللجنة التنفيذية للكتلة الوطنية التي كانت تقارع الاستعمار الفرنسي لسوريا. كان أديباً كتب في كثير من الصحف العربية لسنوات طويلة أهمها ما كان يكتبه في مجلة الرسالة المصرية لصاحبها أحمد حسن الزيات واستمر يكتب فيها عشرين سنة من سنة 1933م إلى أن احتجبت سنة 1953. عمل منذ شبابه في سلك التعليم الابتدائي والثانوي في سوريا والعراق ولبنان حتى عام 1940. ترك التعليم ودخل سلك القضاء، فأمضى فيه خمسة وعشرين عاماً من قاضٍ في النبك ثم في دوما ثم انتقل إلى دمشق فصار القاضي الممتاز فيها (1943 - 1953م)، ونقل مستشاراً لمحكمة النقض في الشام، ثم مستشاراً لمحكمة النقض في القاهرة أيام الوحدة مع مصر. كُلّف بوضع قانون كامل للأحوال الشخصية عام 1947م وأُوفد إلى مصر مدة سنة فدرس مشروعات القوانين الجديدة للمواريث والوصية وسواها، وقد أعد مشروع قانون الأحوال الشخصية كله وصار هذا المشروع أساساً للقانون الحالي.

اقرأ المزيد
صدر حديثًا

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3