Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب أبناء الأيام بقلم إدواردو غاليانو

أبناء الأيام

(0)

عدد القراءات:

106

اللغة:

العربية

الفئة:

الادب

القسم:

الصفحات:

272

الجودة:

good

المشاهدات:

1101

أيقونة علامة اقتباس

اقتباس

أيقونة مراجعة

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

يفتتح إدواردو غاليانو (1940) كتابه «أبناء الأيام» بيوم سقوط غرناطة (2 كانون الثاني/1492) وهو الحدّ الفاصل بين إسبانيا المسلمة، وبداية انتصار محاكم التفتيش المقدّسة. يختار الكاتب الأوروغواياني أحداثاً مفصلية في توثيق الذاكرة الكونية، موزعاً إياها على عدد أيام السنة. يهدي اليوم الأول في السنة إلى شعب المايا الذي يؤمن بأن الزمن فضاء، فيما الأيام هي التي تصنع الأشخاص الذين بدورهم يولّدون الحكايات، وتالياً، فنحن «أبناء الأيام». حكايات وشذرات مكثّفة ومفارِقة في التقاط مشهديات لأشخاص ووقائع غيّروا مصير العالم. هكذا يرصد غاليانو بعدسة مقرّبة وجوهاً وأحداثاً واعترافات عن الحب، والموسيقى، والموت، والكتب، والمجازر، والديكتاتوريات... عالم يتأرجح من عصر الكهوف إلى اليوم، كما لو أنه شاشة عرض في قاعة مظلمة تبث أرشيفاً سريّاً عن محاولات «سرقة الذاكرة». ما يفعله صاحب «أفواه الزمن» هو تشريح واقع مثقل بالظلمات والعار، وتعرية الغزاة والصيارفة والأباطرة والقوى المهيمنة في العالم.
صورة المؤلف إدواردو غاليانو

إدواردو غاليانو

ولد في مونتيفيديو (الأوروغواي) عام 1940. عاش غاليانو سنوات عديدة في المنفى لأسباب سياسية، في الأرجنتين واسبانيا. وهو باحث وروائي وصحفي، وقد ترجم كتابه "شرايين أمريكا اللاتينية المفتوحة" إلى أكثر من عشرين لغة. من أشهر أعماله: - شرايين أمريكا اللاتينية المفتوحة. - ذاكرة النار. - كتاب المعانقات. - أفواه الزمن. يساند إدواردو غاليانو الحركات المناهضة للعولمة بحضوره الفكري ومشاركته في مجلات عالمية وجرائد مثل لوموند ديبلوماتيك.

اقرأ المزيد
صدر حديثًا

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3