Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب The History of the Reign of King Henry VII and Selected Works بقلم فرانسيس بيكون

The History of the Reign of King Henry VII and Selected Works

(0)

عدد القراءات:

78

اللغة:

الإنجليزية

الفئة:

التاريخ

الصفحات:

327

الجودة:

good

المشاهدات:

1204

أيقونة علامة اقتباس

اقتباس

أيقونة مراجعة

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

This is a major new student edition of the text described as "the first modern classic of English history." Francis Bacon's insight into human motives, his life-long experience of politics and government, and his remarkable literary skills, render this History of the Reign of King Henry VII a major work of English literature and an important document in the history of political thought. The edition also includes other relevant writings by Bacon, generous editorial footnotes explaining the historical and political issues of the period, and a substantial glossary.
صورة المؤلف فرانسيس بيكون

فرانسيس بيكون

فرنسيس بيكون: أَدِيبٌ وفَيْلسوفٌ إِنْجليزِي، وأَحدُ روَّادِ الفَلْسفةِ الحَدِيثة، أحدثَتْ فَلْسفتُه ثَوْرةً عِلْميَّةً كُبْرى، وتَجاوزَتِ القِياسَ الأَرِسطيَّ نحْوَ المَنْهجِ التَّجْريبيِّ القائِمِ عَلى المُلاحَظةِ والتَّجْريب. وُلِدَ فرنسيس بيكون عامَ ١٥٦١م، تَولَّتْ أمُّه تَعْليمَه مُنذُ الصِّغَرِ إذْ كانَ وَالِدُها مُعلِّمَ الأُسْرةِ المَلَكيَّة، وكانَتْ تُجِيدُ اليُونانيَّةَ واللَّاتِينيَّةَ والإِيطاليَّةَ والفَرَنسيَّة، ولَدَيْها ثَقافةٌ واسِعة، فَضْلًا عَنِ اشْتِغالِها بتَدْريسِ اللَّاهُوت. الْتَحقَ فرنسيس بيكون بجامِعةِ كمبردج عامَ ١٥٧٣م، لكِنَّه خَرجَ مِنْها سَرِيعًا دُونَ أنْ يَحصُلَ عَلى شَهادةٍ عِلْميَّة؛ لِازْدِرائِه المَناهِجَ الَّتي تُدرَّسُ فِيها لِاعْتِمادِها بشَكْلٍ رَئيسٍ عَلى فَلْسفةِ أرسطو، الَّتي يَعْتبِرُها فَلْسفةً نَظريَّةً لَا فائِدةَ مِنْها. انْتَقلَ بيكون إِلَى فرنسا واخْتلَطَ بكافَّةِ الأَوْساطِ السِّياسيَّةِ والثَّقافيَّة، وعمِلَ بالسِّفارةِ الإِنْجليزيَّةِ بباريس، ثُمَّ عادَ إِلى إنجلترا بعْدَ أنْ تُوفِّيَ والِدُه، وبَدأَ عَمَلَه بالمُحامَاة، ثُمَّ انْتُخِبَ عُضوًا بالبَرْلمان. اشتُهِرَ بفَصاحتِه وبَلاغتِه وقُوَّةِ حُجَّتِه وحظِيَ بالقُرْبِ مِنَ المَلِكةِ إليزابيث بصِفَتِه مُسْتشارًا لِلتَّاجِ البِريطانِي، ولقَّبَتْه المَلِكةُ ﺑ «حامِل الأَخْتامِ الصَّغِيرة» لِإعْجابِها بذَكائِه وبَدِيهتِه. تَعرَّضَ بيكون لكَبْوةٍ أَفْقدَتْه ثِقَلَه السِّياسيَّ بعْدَ أنْ جُرِّدَ مِن مَناصِبِه السِّياسيَّةِ عَلى إِثْرِ اتِّهامِه بالرَّشْوة، فسُجِنَ أَرْبعةَ أيَّامٍ ثُمَّ حصَلَ عَلى عَفْوٍ مَلَكِي، واعْتزَلَ النَّاسَ فأَنْتجَ في نِهايةِ حَياتِه أهَمَّ أَعْمالِه، ومِن ضِمْنِها: «تارِيخ عَهْد المَلِكِ هنري السَّابِع» عامَ ١٦٢٢م، وسِتَّةُ مَقالاتٍ عَنِ التارِيخِ الطَّبيعِيِّ بعُنْوانِ «تارِيخ الرِّياح». ظلَّ بيكون عاكِفًا عَلى أَبْحاثِه وتَجارِبِه حتَّى تُوفِّيَ عامَ ١٦٢٦م بالالتِهابِ الرِّئويِّ الحادِّ نَتِيجةَ تَعرُّضِه لبَرْدٍ شَدِيدٍ أَثْناءَ إِجْراءِ إِحْدى تَجارِبِه عَنِ اسْتِخْدامِ الثَّلْجِ فِي الحِفاظِ عَلى اللُّحُوم.
اقرأ المزيد
صدر حديثًا

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3