صدر حديثًا
هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.
Okumak yazmak ve yaşamak üzerine
(0)
المؤلف:
آرثور شوبنهاورعدد القراءات:
65
اللغة:
tr
الفئة:
الادبالقسم:
الصفحات:
278
الجودة:
ممتاز
المشاهدات:
1287
اقتباس
مراجعة
حفظ
مشاركة
جديد
وصف الكتاب
Akıllı insan her şeyden evvel ıstıraptan ve tacizden azâde olmak için çabalayacak, sessizliği ve boş vakti, dolayısıyla mümkün olan en az sayıda beklenmedik ve tehlikeli karşılaşma ile birlikte sakin, mütevazı bir hayatı arayacaktır; ve böylelikle sözüm ona hemcinsleriyle çok az bir ortak tecrübeyi paylaştıktan sonra, münzeviyane bir hayatı tercih edecektir, hatta eğer büyük bir ruha sahipse büsbütün yalnızlığı seçecektir.
Hayatta nasılsa edebiyatta da öyle: Her nereye dönseniz derhal kendinizi düzelmez, yola gelmez bir insan güruhuyla karşı karşıya buluyorsunuz, her tarafı her bir köşeyi doldurmuşlar, tıpkı yaz sinekleri gibi sürü halinde her yere doluşup her şeyi kirletiyorlar. Bir yığın berbat kitap, gıdasını buğday başaklarından alan ve sonunda onu boğup kurutan edebiyatın istilacı yabani otları da öyle. İnsanların zamanını, parasını, dikkatini -ki bunların meşru hak sahibi iyi kitaplar ve onların soylu hedefleridir- gasp etmektedirler.
Dolayısıyla okumak söz konusu olduğunda nerede duracağını bilmek çok önemli bir şeydir. Geri durulacak yeri kestirmedeki maharetin esası, zaman zaman neredeyse salgın halinde yaygın olarak okunan herhangi bir kitabı, sırf bu yüzden okumaktan ısrarla uzak durmaktır denebilir, sözgelimi sebepsiz gürültü şamata koparan, hatta yayın hayatına çıktıklarının ilk ve son yılında birkaç baskıya ulaşabilen, sonra da unutulup giden siyasi veya dini risaleler, romanlar, şiirler ve benzeri böyledir.
Schopenhauer
آرثور شوبنهاور
آرثر شوبنهاور فيلسوف ألماني، يشتهر عادة بتشاؤمه تجاه الحياة بوصفها “بندولًا يتأرجح بين الألم والملل”، وقد عاش شوبنهاور بالفعل وحيدًا ومغمورًا في الجزء الأكبر من حياته، لكن وحدته أو معاناته الشخصية لم تكن كما يظن البعض سببًا أساسيًا في صياغة آرائه التشاؤمية عن الحياة، بل على العكس من ذلك، لم تكن حياة شوبنهاور -على الأقل في بدايتها- بذلك السوء الذي قد نتصوره، ويمكن القول بأن كثيرًا من الفرص كانت مُتاحة أمامه ليعيش حياةً أكاديمية وبرجوازية هادئة تُرضي جمهور الناس، فقد تلقى شوبنهاور تعليمًا راقيًا منذ صغره، وأتقن العديد من اللغات الحديثة والقديمة، كما ذهب إلى حفلات الرقص والمسرح في شبابه،
وأقامت أمه جوانا أيضًا صالونًا حضره كثير من المثقفين ومن بينهم الشاعر الألماني الكبير گوته، لكن آرثر كان على خلاف دائم مع والدته خصوصًا بعد وفاة والده.
حصل شوبنهاور فيما بعد على الدكتوراه من جامعة برلين، وكان مُقدرًا له أن يحظى بمسيرة تدريس هادئة لولا أنه اختار -بعناد وشجاعة وربما سذاجة- إلقاء محاضراته بنفس التوقيت الذي كان يُلقي خلاله فيلسوف ألمانيا الأبرز في ذلك الوقت جورج هيـگـل محاضراته، فلم يستمع أحد إلى شوبنهاور الذي قرر اعتزال التدريس والتفرغ للكتابة.
طرح شوبنهاور آراءه الثاقبة للغاية في العديد من المسائل، بدءًا بنظرية المعرفة وفلسفة العلم وصولًا إلى فلسفة الأخلاق والفن، وقد كان مُتأنيًا في تفكيره، مُقتديًا بالفيلسوف الألماني كانْت “العظيم” كما كان يحلو له وصفه، تحديدًا في ممارسة النقد الذاتي الصارم على أفكاره.
كما ظل أيضًا مُخلصًا للفلسفة، وناقمًا على من يجعلون منها “أداة للأغراض الخاصة بالدولة من أعلى، والأغراض الشخصية من أسفل”. وكان ثابتًا على اقتناعه بأنه إنما أنجز عمله الفلسفي لا لمعاصريه ولا لأهل بلده، وإنما للبشرية، وذلك لاعتقاده بأن كل شيء ذا قيمة يحتاج وقتًا طويلًا لينال مشروعيته، ذلك الاعتقاد الذي دفعه إلى نقد عمالقة الفلسفة في عصره بشجاعة، وعلى رأسهم هيـگـل (رغم ما له من سلطة معنوية) حتى أنه جرؤ على وصف الأخير بـ”المشعوذ” و”المُنحط عقليًا”.
اقرأ المزيد
الكتاب غير متاح حاليًا
هذا الكتاب غير متاح حاليًا للنشر. لقد حصلنا عليه من بموجب ترخيص المشاع الإبداعي، ولكن المؤلف أو دار النشر لم يمنحا الإذن بنشره.
قيم الآن
5 نجوم
4 نجوم
3 نجوم
2 نجوم
1 نجوم
اقتباسات
الأعلى تقييماً
الأحدث
اقتباس
كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط
بدلاً من 3
التعليقات
كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط
بدلاً من 3