
صدر حديثًا
هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.
La reina Margot
(0)
المؤلف:
ألكساندر دوماعدد القراءات:
39
اللغة:
es
الفئة:
الادبالقسم:
الصفحات:
549
الجودة:
good
المشاهدات:
1286
اقتباس
مراجعة
حفظ
مشاركة
جديد
وصف الكتاب
1572. La France des guerres de religion est devenue le champ clos des grands seigneurs et des prétendants au trône. A Paris, le jeune roi protestant de Navarre, le futur Henri IV, vient d'épouser Marguerite de Valois, dite Margot ; mariage politique qui n'empêche pas les Guise et le roi Charles IX de fomenter les horreurs de la Saint-Barthélemy. Sur les pas du jeune comte de La Mole, dont s'éprend éperdument la belle Margot, et de son compagnon, le tonitruant Annibal de Coconnas, nous entrons dans ce labyrinthe d'intrigues, d'alliances, de trahisons. Les poignards luisent sous les pourpoints. René le Florentin fournit les poisons à l'implacable Catherine de Médicis. Le vieux Louvre avec ses fêtes brillantes, ses passages secrets, son peuple de soldats et de jolies femmes, est le théâtre où se déploient en mille péripéties les jeux de l'amour, de la politique, de la haine. Le père des Trois Mousquetaires nous en donne une passionnante chronique, où sa pétulante bonne humeur survit aux plus sanglants épisodes.
ألكساندر دوما
ولد دوما ديفي دي لا بيليترا (24 يوليو 1802 - 5 ديسمبر 1870)، ويعرف أيضًا بألكسندر دوماس الأب. كاتب فرنسي، اشتهر برواياته التاريخية ذات حس المغامرة العالية. تُرجِمت أعماله إلى مائة لغة تقريبًا، جعلت منه أحد أكثر الكُتاب الفرنسيين شهرة على نطاق واسع من العالم. العديد من رواياته، بما في ذلك الكونت دي مونت كريستو، الفرسان الثلاثة، بعد عشرين عاماً، نشرت كسلسلات أدبية. تم تمثيل رواياته منذ أوائل القرن العشرين لما يقرب من مئتا فيلماً. تم الانتهاء من رواية دوما الأخيرة فارس سانت هيرمين، التي لم ينهيها قبل وفاته، من قِبل باحث، ونشُرت في عام 2005، لتُصبح من أكثر الرويات مبيعًا. تم نشرها باللغة الإنجليزية في عام 2008 كأخر أعماله.
بدأ دوما حياته المهنية بإنتاجا غزيرًا، من خلال كتابة المسرحيات، التي أُنتجت بنجاح. كتب العديد من المقالات وكتب الرحلات، أعماله المنشورة بلغت 100,000 صفحة. أسس دوما عام 1840 مسرح التاريخ في باريس. والده الجنرال ألكسندر توماس ديفي دي لابيليتيرا ولد في سانت دومينيك، من ابن نبيل وأم سوداء البشرة، فكان دوما مختلط العرق. وقد ساعده انتمائة للطبقة الأرستقراطية في حصولة على العمل مع لويس فيليب الأول دوق أورليان.
مع انتخاب لويس نابليون بونابارت عام 1851، وتغير نمط حياة المحابة التي كان يعيشها، غادر فرنسا متجهًا إلي بلجيكا، حيث أقام هناك لعدة سنوات. لدى خروجه من بلجيكا، انتقل دوما إلى روسيا لبضع سنوات، قبل ذهابه إلى إيطاليا. أسس فيها عام 1861 صحيفة المستقلة ،التي أيدت جهود جمع الشمل الإيطالي. ومن ثم عاد إلى باريس عام 1864.
اقرأ المزيد
صدر حديثًا
قيم الآن
5 نجوم
4 نجوم
3 نجوم
2 نجوم
1 نجوم
اقتباسات
الأعلى تقييماً
الأحدث
اقتباس
كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط
بدلاً من 3
التعليقات
كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط
بدلاً من 3