Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب Zen: The Diamond Thunderbolt بقلم أوشو : تشاندرا موهان جاين

Zen: The Diamond Thunderbolt

(0)

عدد القراءات:

44

اللغة:

الإنجليزية

الفئة:

الأديان

الصفحات:

337

الجودة:

excellent

المشاهدات:

561

اقتباس

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

Zen is so strange as far as intellectual understanding is concerned. It looks almost absurd. That is one of the reasons why it has not grown into a vast tree around the world, but has
remained a small stream of only those who can see beyond the mind, who can feel it, even though it is illogical, irrational.
Once Picasso was sitting in his garden with a beautiful rosebush; many roses had blossomed on it. A friend asked him, ”What is the meaning of the roses?”
Picasso said, ”There is no meaning in anything at all, but there is immense significance in even the smallest piece of grass.” You have to understand these two words, ‘meaning’ and ‘significance’. In the dictionary they have the same meaning, but in existence, in life, in truth, they are from different sources. Meaning is of the mind and significance is of the no-mind. Meaning is utilitarian, the bicycle has a meaning; but a
roseflower? – it is utterly meaningless. But does the bicycle have any significance? The roseflower has immense significance, a great grandeur; just look at the flower and its beauty and its impossibility. Out of earth comes such a
phenomenal, beautiful, fragrant rose for nobody in particular, but it spreads its fragrance to the whole universe. It is for anybody who is receptive. The concern of philosophy is meaning, and the concern of Zen is significance. Meaning has always to be rational, significance has no such bondage. What is the meaning of love? It has immense beauty, it has great joy, it is a blessing – but don’t ask the meaning.

صورة المؤلف أوشو : تشاندرا موهان جاين

أوشو : تشاندرا موهان جاين

تشاندرا موهان جاين ( ولد في 11 ديسمبر 1931 وتوفي في 19 يناير 1990)، معروف أيضا باسم أتشاريا راجنيش من العام 1960 وصاعداً، و بهاجوان شري راجنيش بين عامي 1970 و 1980، و أوشو منذ عام 1989. كان متصوفا هنديا، غورو ومعلما روحيا لديه أتباع من كل أنحاء العالم. كان أستاذا في الفلسفة، سافر إلى جميع أنحاء الهند خلال عقد الستينات كمتحدث عام. انتقاداته الصريحة للاشتراكية، المهاتما غاندي و الأديان المنظمة أثارت الجدل حوله. ودعا إلى موقف أكثر انفتاحا تجاه العلاقات الجنسية، مما أكسبه لقب "معلم الجنس" في الصحافة الهندية ولاحقا العالمية. في عام 1970 استقر راجنيش لبعض الوقت في بومباي حيث أصبح معلما روحيا بين تلاميذه المعروفين بالسنياسيين الجدد. في أحاديث أعاد تفسير كتابات التقاليد الدينية، وكتابات الصوفيين والفلاسفة من مختلف أنحاء العالم. انتقل إلى بونه في عام 1974 حيث أنشأ أشرم (صومعة) استقطبت أعدادا متزايدة من الغربيين. في منتصف عام 1981 انتقل راجنيش إلى الولايات المتحدة، حيث أنشأ أتباعه مجتمع متعمد (عرف لاحقا باسم راجنيشبورام) في أوريغون. ألقي عليه القبض ووجهت إليه تهمة انتهاك قوانين الهجرة. تم ترحيل راجنيش من الولايات المتحدة بموجب صفقة إدعاء. منعته واحد وعشرين دولة من الدخول إلى أراضيها، وعاد أخيرا إلى بونه، حيث توفي في عام 1990. أشرم راجنيش في بونه تعرف اليوم باسم منتج أوشو الدولي للتأمل. تؤكد تعاليمه التي توفق بين الأديان على أهمية التأمل، الوعي، الحب، الإحتفال، الشجاعة، الإبداع و الدعابة: الصفات التي كان ينظر إليها على أنها مقموعة ومكبوتة نتيجة الإلتزام بالنظم العقائدية الثابتة، التقاليد الدينية والتنشئة الإجتماعية. كانت لتعاليم راجنيش تأثير ملحوظ على الروحانية الغربية، وكذلك فكر العصر الجديد، وزادت شعبيتها منذ وفاته.

اقرأ المزيد

الكتاب غير متاح حاليًا

هذا الكتاب غير متاح حاليًا للنشر. لقد حصلنا عليه من بموجب ترخيص المشاع الإبداعي، ولكن المؤلف أو دار النشر لم يمنحا الإذن بنشره.

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3