
صدر حديثًا
هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.
Synchronicity: An Acausal Connecting Principle
(0)
المؤلف:
كارل جي يونجعدد القراءات:
70
اللغة:
الإنجليزية
الفئة:
علوم اجتماعيةالقسم:
الصفحات:
153
الجودة:
excellent
المشاهدات:
494
اقتباس
مراجعة
حفظ
مشاركة
وصف الكتاب
Jung's only extended work in the field of parapsychology aims, on the one hand, to incorporate the findings of "extrasensory perception" (ESP) research into a general scientific point of view and, on the other, to ascertain the nature of the psychic factor in such phenomena. While he had advanced the "synchronicity" hypothesis as early as the 1920s, Jung gave a full statement only in 1951, in an Eranos lecture; the following year (he was seventy-seven) he published the present monograph in a volume with a related study by the physicist (and Nobel winner) Wolfgang Pauli. Together with a wealth of historical and contemporary material on "synchronicity," Jung describes an astrological experiment conducted to test his theory.
"The concept of synchronicity indicates a meaningful coincidence of two or more events, where something other than the probability of chance is involved. Chance is a statistical concept which 'explains' deviations within certain patterns of probability. Synchronicity elucidates meaningful arrangements and coincidence which somehow go beyond the calculations of probability. Pre-cognition, clairvoyance, telepathy, etc. are phenomena which are inexplicable through chance, but become empirically intelligible through the employment of the principle of synchronicity, which suggests a kind of harmony at work in the interrelation of both psychic and physical events."
كارل جي يونج
كارل غوستاف يونغ ، هو عالم نفس سويسري ومؤسس علم النفس التحليلي. يقول يونغ إن حياته الفكرية بدأت بحلم رآه في الثالثة من عمره . حصل على منحة دراسية في جامعة بازل لدراسة الطب وتوفي والده وهو يبلغ من العمر 20 عاما وأحب يونغ الحياة الجامعية وكان يلتهم الأعمال الفلسفية وخاصة أعمال كانط ونيتشه بالإضافة إلى الكتب والمراجع الطبية، ودرس الروحانيات والظواهر الخارقة للطبيعة . أصبح يونغ عضوًا في جمعية الخطابة والمناظرة التي يطلق عليها نادي زوقنجيا .واستطاع يونغ أن يكشف شيئًا نال إعجاب وتقدير الجميع وهو الروح البشرية .كانت أفكاره تنادى بوجود توجهين للروح .أحدهما ينحو نحو الشئون الحياتية والآخر ينحو نحو عالم الروحانيات . وهناك حدثت بعض الأشياء ليونغ واعتقد يونغ أنه يجب عليه حضور جلسات استحضار الأرواح .ظل يونغ يحضر هذه الجلسات على مدار عامين كاملين وكانت ابنة عمه هيلين بريسورك هي الوسيطة الروحية وكان والدها المتوفي صموئيل بريسورك هو مرشدها الروحي. وتوقف عن الذهاب لتلك الجلسات عندما بدأت هيلين تستغرق في تلك الاستحضارات ولم يكن يعلم يونغ بأن هيلين مغرمه به وكل ماتفعله لجذب انتباهه. وبذلك تكونت عند يونغ شخصيتان كانت الشخصية الأولى منغمسة في الأمور الحياتية، ويمكن أن تنفجر مشاعرها لأي موقف عاطفي . أما الشخصية الثانية فهي تؤمن بالخرافات وبعالم الخوارق، حيث كان يونغ يشعر أنه على صلة بالعالم الآخر . ويبحث عن كُنه ذلك الشيء الغريب الذي يدخل الجسد عند الميلاد ويغادره عند الوفاة، ولقد أدى به ذلك إلى أن يدرك أن ضالته المنشودة هي الطب النفسي الذي شرع ابتداءً من عام 1890 في دراسته كعلم ومهنة في آن واحد. وبدأ يونغ التدرب على ممارسة الطب النفسي عام 1900 وذلك عندما أصبح مساعدا في مستشفى برجولزلى للأمراض العقلية وهي مصحة ملحقة بجامعة زيورخ وكانت تحت إدارة الدكتور إيوجين بلولرو استمرت أبحاث يونغ تحت إشراف هذا الدكتور إلى أن تطور يونغ في هذا المجال.
الكتاب غير متاح حاليًا
هذا الكتاب غير متاح حاليًا للنشر. لقد حصلنا عليه من بموجب ترخيص المشاع الإبداعي، ولكن المؤلف أو دار النشر لم يمنحا الإذن بنشره.
قيم الآن
5 نجوم
4 نجوم
3 نجوم
2 نجوم
1 نجوم
اقتباسات
الأعلى تقييماً
الأحدث
اقتباس
كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط
بدلاً من 3
التعليقات
كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط
بدلاً من 3