
صدر حديثًا
هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.
Magallanes. El hombre y su gesta
(0)
المؤلف:
ستيفان زفايجعدد القراءات:
اللغة:
es
الفئة:
الادبالقسم:
الصفحات:
87
الجودة:
excellent
المشاهدات:
826
اقتباس
مراجعة
حفظ
مشاركة
وصف الكتاب
Y de todas las figuras y de todos los viajes, llegue a admirar principalmente la hazana del hombre que, a mi sentir, realizo la mas grande proeza en la historia de la exploracion de la Tierra: Fernando de Magallanes, quien salio con cinco minusculos cuteres de pescadores, de Sevilla, para dar la vuelta al mundo, la odisea mas esplendida en la historia de la humanidad, aquella partida de doscientos sesenta y cinco hombres decididos, de los que luego solo regresaron dieciocho en un galeon carcomido, pero con la bandera de la mayor victoria izada en el mastil. No habia mucha informacion en aquellos libros sobre el; de todos modos, no la suficiente para mi. Por eso, al volver de mi viaje, lei e indague mas, sorprendido de lo poco digno de fe que se ha escrito hasta ahora acerca de esta proeza admirable. Y, como otras veces, reconocia la mejor y la mas fertil posibilidad de explicarme algo que a mi mismo me resultaba inexplicable, dandole forma y explicandolo a otros. Asi nacio este libro, puedo decir, sinceramente, que ante mi propia sorpresa. Pues mientras presentaba esta nueva odisea, de acuerdo con todos los documentos disponibles, todo lo mas fielmente, me embargaba sin cesar la extrana sensacion de contar algo ideado, uno de los grandes suenos anhelantes, uno de los sagrados cuentos de la humanidad. Pero nada hay mejor que una verdad que impresiona como algo improbable. A los mas grandes hechos heroicos de la humanidad siempre les queda pegado un algo inconcebible, porque se elevan tan enormemente sobre el termino medio terrestre; pero siempre la humanidad reconquista su fe en si misma solo por lo increible que ha realizado.
ستيفان زفايج
ستيفان زفايج (1881-1942) هو كاتب نمساوي من أصل يهودي. أديب نمساوي مرموق ومن أبرز كتّاب أوروبا في بدايات القرن الفائت وقد اشتهر بدراساته المسهبة التي تتناول حياة المشاهير من الأدباء أمثال: تولستوي، وديستوفسكي وبلزاك ورومان رولان فيتناول الشخصية بحيادية ويكشف حقيقتها كما هي دون رتوش وفي الوقت نفسه يميط اللثام عن حقائق مجهولة أو معروفة على نطاق ضيق في حياة هؤلاء المشاهير الذين ذاع صيتهم. كتب ستيفان تسفايغ العديد من المسرحيات والروايات والمقالات. صدر له عمله الذي تناول فيه سيرته الذاتية "عالم الأمس" بعد انتحاره. حصل على الجنسية البريطانية بعد تولي النازيين للسلطة في ألمانيا. عاش متنقلا في أمريكا الجنوبية منذ العام 1940. من رواياته المعروفة نذكر: 24 ساعة في حياة امرأة، وحذار من الشفقة, بناة العالم. قرر ستيفان التخلص من الحياة وهو يشهد انهيار السلم العالمي وويلات الحرب العالمية الثانية فشعر بخيبة شديدة وتوترت أعصابه المرهفة فأقدم على فعلته دون وجل ولم ينس أن يشكر حكومة البرازيل حيث انتحر على حسن الضيافة والرعاية علماً أن الراحل كان قد حصل على الجنسية البريطانية قبل أنتحاره بمدة وجيزة. في يوم 21 فبراير عام 1942 جلس في بيته الفخم يودع معارفه بريدياً ويشرح لهم أسباب انتحاره وكتب يومذاك 192 رسالة وداع بما في ذلك رسالة إلى زوجته الأولى وبعد ذلك دخل شتيفان تسفايغ وزوجته الثانية إلى غرفة النوم وابتلعا في لحظة واحدة العشرات من الأقراص المنومة وتعانقا بحنان وطال العناق. وفي اليوم التالي اقتحم خدم المنزل غرفة النوم لتأخرهما بالاستيقاظ المعتاد ليجدوا الأديب وزوجته قد فارقا الحياة في عناق أبدي ودون إثارة ضجة ولم ينس الأديب أن يعطي كلبه المدلل جرعة كبيرة من المنومات فنام بدوره أمام باب غرفة النوم.
قيم الآن
5 نجوم
4 نجوم
3 نجوم
2 نجوم
1 نجوم
اقتباسات
الأعلى تقييماً
الأحدث
اقتباس
كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط
بدلاً من 3
التعليقات
كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط
بدلاً من 3