صدر حديثًا
هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.
Dostoiévski: vida e obra
(0)
المؤلف:
ستيفان زفايجعدد القراءات:
اللغة:
pt
الفئة:
مقالاتالقسم:
الصفحات:
142
الجودة:
excellent
المشاهدات:
731
اقتباس
مراجعة
حفظ
مشاركة
وصف الكتاب
Ensaísta fecundo, que escreveu sobre a vida e a obra de grandes escritores e pensadores como Tolstói, Freud, Balzac, Hölderlin e Nietzsche, neste ensaio biográfico sobre Dostoiévski, magistral e brilhante como todos os demais, Stefan Zweig se supera na visão da vida e obra de um dos maiores gênios da literatura em todos os tempos. A identidade entre Stefan Zweig e os gênios que ele biografou se funda num conjunto de crenças e valores que vão muito além dos aspectos simplesmente estéticos. Poderíamos dizer que há uma profunda identificação entre Zweig e seus biografados, o que o faz sentir-se excepcionalmente à vontade para falar da vida, da obra, dos temas que abraçaram, das dúvidas, das crenças, das doenças e até mesmo dos tormentos morais e sentimentais de cada um deles. No caso deste Dostoiévski, como em poucos dos demais, é flagrante e apaixonante a percepção dessa identidade, que se traduz na notável e notória eloquência de Zweig, cujo texto pleno de paixão e entusiasmo, sem nenhum exagero, surpreende pelo brilho e a cintilação coruscante dos diamantes mais finos.
ستيفان زفايج
ستيفان زفايج (1881-1942) هو كاتب نمساوي من أصل يهودي. أديب نمساوي مرموق ومن أبرز كتّاب أوروبا في بدايات القرن الفائت وقد اشتهر بدراساته المسهبة التي تتناول حياة المشاهير من الأدباء أمثال: تولستوي، وديستوفسكي وبلزاك ورومان رولان فيتناول الشخصية بحيادية ويكشف حقيقتها كما هي دون رتوش وفي الوقت نفسه يميط اللثام عن حقائق مجهولة أو معروفة على نطاق ضيق في حياة هؤلاء المشاهير الذين ذاع صيتهم. كتب ستيفان تسفايغ العديد من المسرحيات والروايات والمقالات. صدر له عمله الذي تناول فيه سيرته الذاتية "عالم الأمس" بعد انتحاره. حصل على الجنسية البريطانية بعد تولي النازيين للسلطة في ألمانيا. عاش متنقلا في أمريكا الجنوبية منذ العام 1940. من رواياته المعروفة نذكر: 24 ساعة في حياة امرأة، وحذار من الشفقة, بناة العالم. قرر ستيفان التخلص من الحياة وهو يشهد انهيار السلم العالمي وويلات الحرب العالمية الثانية فشعر بخيبة شديدة وتوترت أعصابه المرهفة فأقدم على فعلته دون وجل ولم ينس أن يشكر حكومة البرازيل حيث انتحر على حسن الضيافة والرعاية علماً أن الراحل كان قد حصل على الجنسية البريطانية قبل أنتحاره بمدة وجيزة. في يوم 21 فبراير عام 1942 جلس في بيته الفخم يودع معارفه بريدياً ويشرح لهم أسباب انتحاره وكتب يومذاك 192 رسالة وداع بما في ذلك رسالة إلى زوجته الأولى وبعد ذلك دخل شتيفان تسفايغ وزوجته الثانية إلى غرفة النوم وابتلعا في لحظة واحدة العشرات من الأقراص المنومة وتعانقا بحنان وطال العناق. وفي اليوم التالي اقتحم خدم المنزل غرفة النوم لتأخرهما بالاستيقاظ المعتاد ليجدوا الأديب وزوجته قد فارقا الحياة في عناق أبدي ودون إثارة ضجة ولم ينس الأديب أن يعطي كلبه المدلل جرعة كبيرة من المنومات فنام بدوره أمام باب غرفة النوم.
قيم الآن
5 نجوم
4 نجوم
3 نجوم
2 نجوم
1 نجوم
اقتباسات
الأعلى تقييماً
الأحدث
اقتباس
كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط
بدلاً من 3
التعليقات
كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط
بدلاً من 3