
صدر حديثًا
هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.
Cirano di Bergerac:con una nuova introduzione di Eteel Lawson
(0)
المؤلف:
إدموند روستانعدد القراءات:
اللغة:
it
الفئة:
الادبالقسم:
الصفحات:
336
الجودة:
excellent
المشاهدات:
714
اقتباس
مراجعة
حفظ
مشاركة
وصف الكتاب
Il 28 dicembre 1897, al Théâtre de la Porte-Saint-Martin, ha luogo la prima rappresentazione di Cirano di Bergerac. Fu uno di quei successi travolgenti e incondizionati che fanno epoca nella storia del teatro e diede all’autore, il ventinovenne Edmond Rostand, una popolarità inaspettata. Ogni spettatore di fine Ottocento non seppe resistere a questa commedia dal ritmo incalzante, culminante in un finale venato di malinconia e incentrato su un tema nobile per eccellenza: la verità dell’amore. Ancora oggi le vicende dell’innamoramento dell’abile spadaccino e poeta dal lungo naso Cirano per la bella Rossana catturano immancabilmente lettori. E continuano a conquistare per quella fedeltà irremovibile ai sogni e quell’amore per la libertà che da più di un secolo mettono in scena.
إدموند روستان
إدموند روستان: كاتب مسرحي، وشاعر وروائي فرنسي، وهو أصغر كاتب يُنتخَب لتأليف مسرحية غنائية للأكاديمية الفرنسية. كما أنه رائد المسرحية البطولية، وصاحب الحبكة الرومانسية المركبة التي تُزاوج بين الروح والفكر؛ أي بين الواقعية المطلقة، والرومانسية المُفرطة. ولد إدموند يوجين أليكسس روستان عام ١٨٦٨م في مدينة مرسيليا الفرنسية الساحلية الساحرة التي ورث عن أهلها الألمعية وتَوَقُّد الخاطر، ونشأ في رحابِ أسرةٍ مُوسِرَةٍ، مثقفةٍ تهوى الشعر والموسيقى. وكان أجداده إسبانيين من أهل قادس؛ هذه الجذور الإسبانية التي تضع الفروسية في مرتبة المفاضلة والمُفاخرة جعلته ينزع إلى تمجيد روح الفروسية في مسرحياته. وكان أبوه «أوجين روستان» — قبل أن يحتل مكانه في مجمع العلوم الاجتماعية لاشتهاره في الاقتصاد السياسي — شاعرًا ينظم رقيق الشعر، وقد صدر له ديوان أسماه «ملتقى الشعاب» وفيه يَذْكُر الوالد ولده في أكثر من مقطوعة. استهل إدموند تعليمه بالالتحاق بمعهد الليسيه بمرسيليا، وأوفده أبوه إلى باريس؛ لكي يستكمل الدراسة في معهد «ستانسلاس»، ذلك المعهد الباريسي العريق الذي دَرَسَ فيه الأدب والفلسفة والتاريخ والبلاغة على يد مؤرخ الأدب المشهور«رينيه دوميك». ثم التحق الكاتب بمدرسة الحقوق ونال شهادته منها. وقد منحته الأكاديمية الفرنسية جائزة «البيان» على الرسالة التي كتبها عن «القصص العاطفي والقصص الطبيعي». ثار إدموند على النهج الذي انتهجته المدرسة الواقعية الطبيعية وأحدث طفرةً في مجال الأدب؛ حيث زاوج في كتاباته بين الرومانسية والواقعية، مخالفًا نهج المدرسة الواقعية التي اختزلت جماليات الحياة في الرصد المجرد للواقع. وقد ترك إدموند إرثًا أدبيًّا خالدًا استهلَّه بديوانٍ شعري أسماه «إدمون روستان»، وقدم أيضًا رائعته المسرحية «سيرانو دي برجراك»، ومسرحية «الرومانسيون» و«النسر الصغير». وقد وافته المنية عام ١٩١٨.
قيم الآن
5 نجوم
4 نجوم
3 نجوم
2 نجوم
1 نجوم
اقتباسات
الأعلى تقييماً
الأحدث
اقتباس
كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط
بدلاً من 3
التعليقات
كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط
بدلاً من 3