صدر حديثًا
هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.
Amerigo
(0)
المؤلف:
ستيفان زفايجعدد القراءات:
75
اللغة:
tr
الفئة:
التاريخالقسم:
الصفحات:
91
الجودة:
ممتاز
المشاهدات:
1007
اقتباس
مراجعة
حفظ
مشاركة
وصف الكتاب
Amerigo Vespucci, Amerika'yı keşfetmedi ve hiçbir zaman yeni kıtaya ayak basan ilk Avrupalı olduğunu iddia etmedi ve belki de daha da önemlisi, ona adını verdiğini asla iddia etmedi. Öyleyse neden "Amerika" kelimesi, büyük kaşif tarafından mektuplarında anlatılan Yeni Dünya'yı tanımlamak için on altıncı yüzyılın başlarından itibaren yayılmaya başladı? Stefan Zweig derinden büyülendi Vespucci tarafından, belki de kaderini çevreleyen bu bilmece yüzünden ve intiharından önce yazdığı son kitap olan Amerigo'da, tarihin şimdi bir kahraman, şimdi bir dolandırıcı olmak istediği bir adamın inanılmaz hikayesini anlatmaya karar verdi. Böylece, modernitemizin en önemli anlarından biri, çığır açan coğrafi keşifler, Zweig tarafından, kendisine rağmen kendisinden daha büyük olayların ve bir dizi olayın merkezinde bulan bir adamın cüretkar maceralarıyla karşı karşıya kalıyor. Tuhaf tesadüfler, yanlış anlamalar ve çarpıtmalar, onu tüm zamanların en önemli denizcilerinden biri veya tarihin en aşağılık sahtekarlarından biri olarak kabul edilmesine neden oldu. Amerigo, Stefan Zweig'in, yazarının ölümüyle aynı gün Amerika'da piyasaya sürülen ve daha sonra yıllarca unutulan en büyüleyici ve değeri bilinmeyen eserlerinden biridir.
ستيفان زفايج
ستيفان زفايج (1881-1942) هو كاتب نمساوي من أصل يهودي. أديب نمساوي مرموق ومن أبرز كتّاب أوروبا في بدايات القرن الفائت وقد اشتهر بدراساته المسهبة التي تتناول حياة المشاهير من الأدباء أمثال: تولستوي، وديستوفسكي وبلزاك ورومان رولان فيتناول الشخصية بحيادية ويكشف حقيقتها كما هي دون رتوش وفي الوقت نفسه يميط اللثام عن حقائق مجهولة أو معروفة على نطاق ضيق في حياة هؤلاء المشاهير الذين ذاع صيتهم. كتب ستيفان تسفايغ العديد من المسرحيات والروايات والمقالات. صدر له عمله الذي تناول فيه سيرته الذاتية "عالم الأمس" بعد انتحاره. حصل على الجنسية البريطانية بعد تولي النازيين للسلطة في ألمانيا. عاش متنقلا في أمريكا الجنوبية منذ العام 1940. من رواياته المعروفة نذكر: 24 ساعة في حياة امرأة، وحذار من الشفقة, بناة العالم. قرر ستيفان التخلص من الحياة وهو يشهد انهيار السلم العالمي وويلات الحرب العالمية الثانية فشعر بخيبة شديدة وتوترت أعصابه المرهفة فأقدم على فعلته دون وجل ولم ينس أن يشكر حكومة البرازيل حيث انتحر على حسن الضيافة والرعاية علماً أن الراحل كان قد حصل على الجنسية البريطانية قبل أنتحاره بمدة وجيزة. في يوم 21 فبراير عام 1942 جلس في بيته الفخم يودع معارفه بريدياً ويشرح لهم أسباب انتحاره وكتب يومذاك 192 رسالة وداع بما في ذلك رسالة إلى زوجته الأولى وبعد ذلك دخل شتيفان تسفايغ وزوجته الثانية إلى غرفة النوم وابتلعا في لحظة واحدة العشرات من الأقراص المنومة وتعانقا بحنان وطال العناق. وفي اليوم التالي اقتحم خدم المنزل غرفة النوم لتأخرهما بالاستيقاظ المعتاد ليجدوا الأديب وزوجته قد فارقا الحياة في عناق أبدي ودون إثارة ضجة ولم ينس الأديب أن يعطي كلبه المدلل جرعة كبيرة من المنومات فنام بدوره أمام باب غرفة النوم.
الكتاب غير متاح حاليًا
هذا الكتاب غير متاح حاليًا للنشر. لقد حصلنا عليه من بموجب ترخيص المشاع الإبداعي، ولكن المؤلف أو دار النشر لم يمنحا الإذن بنشره.
قيم الآن
5 نجوم
4 نجوم
3 نجوم
2 نجوم
1 نجوم
اقتباسات
الأعلى تقييماً
الأحدث
اقتباس
كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط
بدلاً من 3
التعليقات
كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط
بدلاً من 3