Main background

صدر حديثًا

هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.

غلاف كتاب !عو، الجنرال لا ينسى كلابه بقلم ابراهيم نصرالله

!عو، الجنرال لا ينسى كلابه

(0)

عدد القراءات:

59

اللغة:

العربية

الفئة:

الادب

الصفحات:

189

الجودة:

good

المشاهدات:

1270

أيقونة علامة اقتباس

اقتباس

أيقونة مراجعة

مراجعة

حفظ

مشاركة

جديد

وصف الكتاب

أربع شخصيات تتصارع في هذه الرواية بعنوان (عَوْ.. الجنرال لا ينسى كلابه!).. من تأليف الأديب والشاعر الفلسطيني المعروف "إبراهيم نصر الله": جنرال، كاتب، قارئ وكلب. رواية نادرة في كتابتنا العربية، حيث تطرح الصراع الحاد والشرس بين الدكتاتورية وأحلام الإنسان البسيطة، وتكشف محاولة تحويل هذا الإنسان إلى مسنن في دولاب السلطة، ليكون جزءاً من لعبتها وألعابها. وبالقدر الذي ترصد فيه (عَوْ) نمو الوعي السلطوي، ترصد بالمقابل ظاهرة سقوط المثقف في شرك الدعوة إلى تعايش المبدع والسلطة، أو ما يُسمَّى تجسير الهوة بين المثقفين والسلطة! واللافت في هذه الرواية، التي تعتبر الأولى بين الروايات التي تناولت هذا الموضوع عربياً: أنها بالقدر الذي تطرح فيه خطابها بوضوح ترتكز على بنية فنية حديثة مركبة، كما أن إمكانية قراءتها على أكثر من مستوى يمنحها قدرة خاصة على تجاوز جغرافيتها.. ولأن الفنون المرئية أضحت منافسة للأدب فإن نصر الله نزع إلى أن تستفيد الرواية من تقنيات الصورة المرئية بحيث يرى القارئ مشهداً متحركاً مع اعتماد التقطيع والمشاهد القصيرة...
صورة المؤلف ابراهيم نصرالله

ابراهيم نصرالله

إبراهيم نصرالله من مواليد عمّان، الأردن، عام 1954 من أبوين فلسطينيين، هُجِّرا من أرضهما (قرية البريج،28 كم غربي مدينة القدس)عام 1948م، درس في مدارس وكالة الغوث في مخيم الوحدات، وأكمل دراسته في مركز تدريب عمان لإعداد المعلمين. غادر إلى السعودية حيث عمل مدرسا لمدة عامين 1976-1978م، عمل في الصحافة الأردنية من عام 1978-1996م. عمل في مؤسسة عبد الحميد شومان -دارة الفنون - مستشارا ثقافيا للمؤسسة، ومديرا للنشاطات الأدبية فيها بين عامي 1996 إلى عام 2006. تفرغ بعد ذلك للكتابة. شهدت تجربة نصر الله الشعرية تحولات كثيرة، حيث شكلت دواوينه الثلاثة الأولى ما يشبه الوحدة الواحدة، من حيث طول القصيدة، وإن كان ديوانه الثالث (أناشيد الصباح) قد شهد نقلة في تركيز قصائده على الإنساني أكثر وأكثر، وبدا احتفاؤه بالأشياء والتفاصيل عاليا، كما في قصائده النوافذ والدرج ورحيل وقصائد الحب التي احتلت الجزء الأكبر من الديوان، وكذلك حضور قصيدة النثر فيه بصورة لافتة. وكان نشر عمله الشعري (نعمان يسترد لونه) نقطة مهمة في مسيرته، حيث حضرت القصيدة السيرية المركبة التي تشكل العمل كله، وقد أثار هذا الديوان الكثير من ردود الفعل، وتم منعه عام 1998 بعد 14 عاما من صدوره، والتراجع عن ذلك، وبعد 23 سنة من صدوره منع مرة ثانية في الأردن وتم تحويل الشاعر بسببه للمحكمة، لكن حملة تضامن واسعة، حالت دون المضي في هذه القضية.

اقرأ المزيد
صدر حديثًا

قيم الآن

5 نجوم

4 نجوم

3 نجوم

2 نجوم

1 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3